هنا

[qas!m]

اختلفت مع العزيز راهب قليلاً ^_^
نصحني أن اعيد قراءة النص ثانية .... وفعلت مرتين
وما زلت مختلفاً معه ...
النص هنا .... سيظلم ان لم يقرأ ... بنفس واحد ... ايغالاً في ولوج غمرة الصراع الذي يضج فيه
وسيظلم أيضاً ... ان لم نعنون قراءته بما كتبه العزيز شيفرة دافنشي .. من أنه .. نص نسائي مرتل
هنا لابد من محاولة قراءته بالاحساس الذي كتبه ... وان كان هذا خرقاً لحدود القراءة .. ربما
لا اخفي دهشتي ... ولن .. وانا انتقل بين نوافذ هذا النص
ولأني ميال للاختصار والاختزال ... سأختم بما قلت لراهب ...
مأهول بالصراع هذا النص .. حد النقمة واحتدام الشعور ....

[قـَســم ✞]

حلووو والله

[لانا احمد]

رائع نورانيّة وجدآ

[راهب]

اختلفت مع العزيز راهب قليلاً ^_^
نصحني أن اعيد قراءة النص ثانية .... وفعلت مرتين
وما زلت مختلفاً معه ...
النص هنا .... سيظلم ان لم يقرأ ... بنفس واحد ... ايغالاً في ولوج غمرة الصراع الذي يضج فيه
وسيظلم أيضاً ... ان لم نعنون قراءته بما كتبه العزيز شيفرة دافنشي .. من أنه .. نص نسائي مرتل
هنا لابد من محاولة قراءته بالاحساس الذي كتبه ... وان كان هذا خرقاً لحدود القراءة .. ربما
لا اخفي دهشتي ... ولن .. وانا انتقل بين نوافذ هذا النص
ولأني ميال للاختصار والاختزال ... سأختم بما قلت لراهب ...
مأهول بالصراع هذا النص .. حد النقمة واحتدام الشعور ....

لا احبذ تصنيف الكتابات ... النص واحد نسائيا كان ام ذكوري ... كما لا اعتقد بان تكون القراءة بنفس النَفَس ... اذ لا تشابه بين صعود النَفَس وانخفاضه ...وهذي جدلية الخلق .. وبالمجمل ... النصوص التي تثير الاختلافات هي نصوص حية .. وهذا يكفي لقرائتها قراءات متعددة ....
وتحياتي للجميع

[تشيللو]

حرفك جميل..
اكتبي ب قلمي..

[أشجان الروح]

احرفك دائما ماتكون قريبة لقلبي يانورانية
شكرا لانك تكتبين

[خلك شاعر]

سلمت الايادي

[الياسمين]

لوحة رائعة بما تحمله من صور رسمت بالألم والوجع والخيبة
أيتها القلم الأنثوي الراقي
كل الشكر عزيزتي على هذا الجمال

[نورانيّة]

في نصين / هذا وسابقه / ... يضيء الشعور خفايا النص .. الاحساس العالي بالمفردة .. تجسيم الصورة ... حين تفع بالمتلقي لتصور المشهد ... طريقة رسم المسار .. توجيهه ... ولعل ما يميز هذين النصين البداية الانفجارية فيهما ... بداية تجعل القارئ فاغراً وعيه لتلقي الرسالة من انثيال كل هذا الجمال ... للتماهي مع النص .. هالني وانا احدق في السطور وما خلفها تعالق الكلمات لتجسيم المعنى .... لامتلائه ... لضجيجه المتواتر ... لايقافه سكون المشهد .. لنمائه .. لاحتفائه ... للادهاش اللامع في طيات حروفه ... لأن يكون نصاً صادماً يلقي على المتلقي عبئاً ثقيلاً من اجل النفاذ لتوالد المعنى ... لصيرورته ... نصاً مدهشاً حد التجلي .

لكن ومع ذلك هذا الحشد من التمييز والابداع .. تفقد نورانية زمام المبادرة لانهاء النص .. وتترك لشعورها الذي يخفت تدريجيا ان يكون هو الحاكم ... فتظهر النهاية باهتة ... لا تليق ببداية كبيرة ... اذ كان يجب ان تنهي النص عن رفض الطيران .. لكنها ارغمت الحروف على الانهمار ... قسراً :

بالطبع الرجل العادي وفق ما تقد به النص لا يكون عاطفيا ... هذه هي الرسالة من السطرين ... بل وحتى اسلوب الصياغة لم يكن مدهشا .. والا ما الجميل في تقديم المفعول به على فعله ( ورقة قديمة اتخيلك ) ثم تردفها بالحال ( مدسوسة ..... ) ثم كيف تكون عدم المعرفة به ككتاب مبرراً لـ ( لا احب قراءته ) ؟ ثم في النهاية تعيدنا للنص المدهش اعلاه بكونه لا يجيد الاحتيال . فمعنى ان يكون رجلا رتيباً انه لا يجيد الاحتيال ...

​

لم اجد في هذين السطرين مخرجاً اسلوبياً لـ ( ترتيبني ) حتى تنازع الفاعلانِ بينها وبينه ... فلم اجد صوتاً واضح للمتكلم كما لم اجد صوتاً واضح للمخاطب ... وهذا لا يروق لي كقارئ اولاً وكمختص ثانياً ..
على ان هناك لمحات اسلوبية فيهما ... ( ثمتال يقضمه الوقت شيئا فشيئاً ) ( يضفي على وجهك العابس انارة خفيفة ) ..

نورانية ...

​

هذا وحده ... هو نص قائم بذاته ... نص مدهش حد الامعان ...

رفقا بنا .... وتقييم لا يفي حق السطر الاول فحسب ... مشفوعاً بامتنان لانك تمطرين جمالا هنا ...

.. مفاجأة تزيد من النبض .. من العجب .. أن أذهب وأعود لكل هذا المطر ..

ال راهب .. للحقيقة أنا أعول على شعوري فقط .. أعني حين أكتب يكون الشعور الناطق الأول هو من يخلق المعضلة الأولى للنص وينهيها .. ولأكون صريحة أكثر أكون حينها في غيبوبته ..

.. ولا أخفيك .. أنا حين أجدك في نص .. أتأكد جدا .. أن النص أخذ طابع الجدية التامة .. الجدية التي تجعل منه نصا حقيقيا وهو لم يكن بداية ..

.. أحتفي بحضورك .. أيها القارئ الناقد

[نورانيّة]

أبدعتي عزيزتي

.. لحضورك الأبيض هذا ألف تحية ..