وما أجمله من سراب ان كانت تلك الأمنيات لا تعرف حواجز ولا حدود
وما أجمله من سراب ان كانت تلك الأمنيات لا تعرف حواجز ولا حدود
لو كانت لي حديقة ...
لزرعت ورودا حمراء ...
و في كل يوم اهديك و ردة ...
مع قطعة من قلبي ...
و دمعة من أوردتي ...
فتحسبها قطرة ندى !!!..
كلمات جيلة عاشت ايدك
غريب الروح يمكن قصدك(لرؤياك)لرئياك
هههههههههه
حين تلتفت من حولك ..
تبحث عن ذاتك الحائرة ..
عن من يقرأ أفكارك ..و مشاعرك ..
فلا تجد سوى علامة استفهام قاتلة..
و لا تجد في ذاتك ..سوى بقايا لا تعرفها ..
فلا أنت ... أنت ..
و لا هذه الحياة ...هي حياتك
الثقه ياروحي مفرده مقدسه انحني اليها في صلاتي ومحياي ومماتي أمنحها بكلتا العينين لكني أغمض أحدهما وأفتح أحدهما حتي لا أعيش الحياة كلها في الندم
وما فائده أن نعيش أمنياتنا وهي واحه من السراب فأي حدود او حواجز قد تمليها
لا يغرك سراب العاشقين فأنه جرح عميق او موت محقق
أقول ,,,,,لا تكتبي ايتها الايادي
ولا تبكي ايها القلم
فهناك من يشفي جراحك ويسّكن الألم
لكن الجروح تشفى والاثار لاتزال تبقى الذكريات المؤلمه والالم
لا عشق بعد اليوم قد أرتأي بأبوابه ولاهمسا أدنو منه فالصدق في هذا وذاك قد ضاع