لا تَخْتَبِيْ في ظَلامِ الغِيابِ
دَعِيني أذوبُ على راحَتَيْكِ
و أُعْطِي الجمالَ رحيقَ انتظاريْ
و أَسْقِي ورودَكِ مِنْ عَذْبِ ماءٍ
يفيضُ بِحُبٍّ على وَجْنتَيْكِ
فَـــتَنْبُتُ في صُبْحِ عُمْرِيَ أَنْقى الحروفِ
و تُزهِرُ عِشْقاً بِـــــــ لونِ الأماني
و تُثْمِرُ شَهْداً على شَفَتَيْكِ
وتَنْضُجُ بَيْنَ ضُلوعي و ناري
و يُسمَعُ صوتُ الحنينِ إِلَيكِ