وهذا ربيع حلمي الوحيد يلملم
فصوله تباعا
وشتاء الأمنيات يبقى مباغتا
لعشق عاش
مهموم مجنون ضائع بين الدروب
حمل نعشه بين الكفوف ودفنه سرا
في محراب العشاق
وهذا ربيع حلمي الوحيد يلملم
فصوله تباعا
وشتاء الأمنيات يبقى مباغتا
لعشق عاش
مهموم مجنون ضائع بين الدروب
حمل نعشه بين الكفوف ودفنه سرا
في محراب العشاق
فيا دمعتي لاتحاولي النزول ارجوكِ
فأنا اهواكِ واهوى فيكِ كل المنايا
شخصت بصري فيكِ الى
حيث يمكن ان يلوح الشاطىء
بذكرياتي التائهات
لاتعاود تسألني فقد سئمت السؤال وتلو السؤال
عسى أجد يوما نفسي قد بعثت فيها الأمال
ويستفيق هاجسي على
دمدمة الأنهار وزقزقة العصافير
أسألك بأي طقوس حروفك تقييمها ؟
وأي سخريه يمكن للقدر أن يحكيها ؟
وأي قلبٍ غير قلبي يمكنه أن يستنشق معاني حرفك
الذي أنولد من رحم الحيرة والتشتت
فهل من جواب ؟...
كم هي صعبة تلك الليالي
التي أحاول أن أصل فيها إليك
أصل إلى شرايينك
إلى قلبك
أيعقل أن تفرقنا المسافات
وتجمعنا الآهات
يا من ملكتي قلبي ومُهجتي
يا من عشقتك وملكتي دنيتي
عذراا اناا لست ملااكااا
فلي هفوااتي االصغيرة ولي اخطاائي االمريرة ولي ذنوبي
التي اارجواا اان لاتكون كبيرة
قد تمحو أمواج البحر عاصفة هذياني
والموج يبعدني عن سفن الوداد
لتحوم وتدور حوله موعدي الأخير
وخليلِ يحوم حوله ألفُ سؤال ولا جواب
يفاجئني السحاب بقطرة ماء أوقعها الوجع ليقعر الإناء
والمساكن تذرف دموعا تجري كنهر
لتروي جذور هواك بعد صبر وأناة
لعلي أجد تفسير لرواية اقتحمت أفواه التاريخ
افتقدكِ
حين يداهمني الليلُ دون صوتكِ
دونِ دفءٍ ...
وجدتُ فيكِ
خطوةَ الضوء
وأنا
ابحثُ عنكِ في رداءِ القمر ..
وأغفو كنجمٍ جريح
فوقَ تجاعيد المساء