لاتكن محط استقطاب ، لاتكن جرحاً لأحباب ، لاتكن نافذة أو حتى باب ،
كُن خارطة لطريّق غياب ، كن مَطراً إن أمسيتْ ، وإن أصبحتْ سَحابْ.
لاتكن محط استقطاب ، لاتكن جرحاً لأحباب ، لاتكن نافذة أو حتى باب ،
كُن خارطة لطريّق غياب ، كن مَطراً إن أمسيتْ ، وإن أصبحتْ سَحابْ.
’الحياة قصيرة للغاية يارفاقي
لكنها طويله بما يكفي إن عشتوها بأعماق قلوبكم
لذا حطموا القيود
إصفحوا بسرعه
أحبوا بصدق
ولاتندموا على امر رسم البسمه على وجوهكم..
أنا القَدمُ الموعودة بجناحين ورقصة تانغو أخيرة ,
الَّتي تترك أثاراً وردية قُربَ محطات القطار
وفوقَ مقاعد السيرك المهجورة ,
أنا الربيع الباهت المُنسَدل مِنْ جَيبِ معطفٍ قديم
الخيط ُ الكريه الَّذي لاَ يُحـبَّه أحد .. !
في خلوتي , أحدهم يَشدّني نحو الأعلى
يُحرِكَني كمَا أفعل بِدُميتي الصغيرة,
أحدهم يُعلَّمني الكَلام , المشي , كتابة القصائد البسيطة,
يقولونَ أنَّ الله يَفعل كُلّ هذا
وأقول لهم صديقي الخفيّ يفعل ذلك أيضاً .
الصديق هو الشخص الذي يعرف اغنية قلبك
ويستطيع ان يغنيها لك عندما تنسى كلماتها
على عتبات الغياب يمزقنا الشوق
فتتساقط اشلائنا لنعزف لحن الحنين اليهم لعلهم يومآ قادمون ليلملموا بقايانا !!!
أشواقنا مريره وآهاتنا تجتاح منا كل الصبر على أعتاب البعد ويداهمنا الشعور بظل تغرق فيه تلك التمنيات
واظل سجين في قفصك حتى وان سمحتي لي بالمغادرة..
ترى هل تستحقين مني كل هذه التضحيات؟؟مع انكي فرطتي بي بكل سهولة..
ووجدتي بدائل تحل محلي وتستولين على كل الممتلكاتي التي وعدتيني يوماانها لن تكون لغيري!!
ام ان لكي ان تستيقظين يوما"وستندمين على كل هذه الفعال ولكن..
لن ينفع الندم فالجرح اكبر بكثير من ان يبرا وانتي قد تاخرتي كثير
حتى استفحل الداء ولا دواء..
ياقلبي لا تنتظريوما شخصا يأتيك خالص
النيه يمسح دموع الأيام عنك
لانه لا يعرف قدر الاوجاع التي تخفيها
فيا قلبى ابكي صامتا وعن الناس
اخفي جراحاتك فلو تركتها لاغرقت الدنيا
وما فيها من شده ما تنزف
فما عاد لها الدواء نافع
قد لاأُرتب وأُنمق حروفي ..لكن من القلب تنبع خاطرتي من حاجتي وألميفي كل ماحدث وبدون أن ألقي اللوم على نفسي أوعلى أحد وقفت لتفكير
من صوت جروحي الصامت الغيرظاهر ولكن في القلب غائر أخاف عليه
من كلمه يدمي ويظهر ويرجع لينزف
وماوراء حاجة قلبي وتعلقه