انها دعاية انتخابية فاشله
انها دعاية انتخابية فاشله
يمعودين (عندي معاملة بلكت تخلص الاحد لو الأثنين ) يعني يأخرني يومين السيد وأنا من الشعب شلي علاقة بالفساد ( أو يمكن يحسون السياسيين اشوية الله اعلم )
تحية
اولاً اقدم باقة ورد لكل الاخوة المُحبين لـ آل الصدر الشرفاء
لكن لنكن صادقين , ولاحظت ردود بعض (المُحبين) لسماحة السيد , كان فيها نوع من التشنج على منْ انتقد
انا هُنا اوجة اسئلة لكل اتباع التيار , الم يكن التيار شريك في العملية السياسية ؟ مقاعدهم في قبة البرلمان 34 مقعد !
اذن لماذا نراهم الان يقودون الحراك الشعبي لما هذا التناقض ! , كان من الاجدر بهم قبل ان يقوموا بـ (اصلاح) عليهم جلد الذات
و لا تقولوا لي الفاسدين قد اُزيحوا كـ بهاء الاعرجي و غيرة , هذه مسرحية حتى لم يُجيدوا تمثيلها
و ان اردنا التكلم عن الفساد في وزارات التيار الحديث سـ يطول جداً
اما بالنسبة للاضراب , كم من الناس ستتعطل مصالحهم ؟ , كم من الموظفين الذين سيتخذونها ذريعة لأتعطيل اعمالهم التي هي ببساطة واجب مُقدس !
و عذراً عذراً على الكلمة , ولكن سماحة السيد مقتدى الصدر لا اترجى منهُ اصلاح ابداً
الاصلاح لا يأتي بـ تعطيل الدوام ولا بالاضراب عن الطعام , الاصلاح يأتي بتصفية الفاسدين من حزبك اولاً
و الا التاريخ لن يرحمك و سـ تكون نقطة سوداء في تأريخ المُشرف لـ آل الصدر
ارجوا من صاحبة الموضوع ان تتقبل الرأي برحابة صدر , لم انتقد شخص السيد ولكن تصرفات و ردود افعال غير محسوبة
اُكرر حبي واحترامي لكل المُحبين و انا لم اقصد الاساءة لكل الاطراف المعنية , كذلك اتمنى ان لا يؤول كلامي على ان لدي اجندة سياسية
انا هُنا مواطن يُعبر عن وجهة نظر ليس الا و ان وجدتم كلامي غير محبب بهِ , لكم حرية حذف التعليق
فائق الاحترام
وين الإصلاح بالإضراب عن الطعام ؟ /:
اعتقد ح تفشل كالعادة هاي الخطوة.....
شكرا لانا
ان اصلاحات السيد ليست من عنده بل هي الهامات ربانيه
وستاتيكم تباعا في القوادم من الايام
والله اليستر
برأيي المتواضع .. والمتشائم دائماً
لا ضير من احسان الظن بشخص السيد مقتدى الصدر - على أقل تقدير -
المطلبان .. في نظري يستهدفان مستويين مختلفين من مستويات الفعل
الأول الاضراب ..وهو على مستوى فعل الحراك الشعبي في الشارع العراقي .. والدعوة له هنا حق جماهيري ... نعم فقط سوء الظن في نتائجه او نواياه
من يجعل البعض يشمئز منه قلبياً .. لذلك قدمت ان لا من ضير التعامل بحسن الظن .. فلن تكون الخسارة معه .. اكبر مما هي عليه الان .. ومن لا يقوى عليه - الاضراب أعني - فلا أقل من أن يتعاطف معه قلبياً ... على نية العراق
الثاني .. الاضراب عن الطعام .. وهو هنا على مستوى الفعل النفسي ... لأن هذا الاضراب بين الشخص ونفسه .. لا رقيب له عليه الا هو نفسه
وهنا تكمن اهميته ..
شخصياً ولأني لست صدريا بالمعنى المعروف .... ما زلت متشائماً أو مستبعدا للحل التام للأزمة العراقية الشائكة جداً
ومع ذلك .. استشعرُ أنّ مثل هذه الدعوات .. تستهدف أمراً آخر خلف كل ما معلن .. أمراً جيدا بطبيعة الحال
......
ملاحظة أخيرة .. من الامور التي ساهمت كثيرا في اساءة الظن المذكورة آنفاً .. هو السلوك السياسي لكتلة الأحرار ..
لهذا اقول ان الأزمة العراقية شائكة جداً ...
نسيت شيئاً ههههه ..
شكرا لانا ..
هذه بداية غير مبشره بالخير ... الدوام هو خدمة للمواطنين والوطن