أمنت بحبكم فيضا
دافقا لامس شغاف القلب
مدادا لحروف الموالاة
موشومة على خارطتي
وحنايا الروح
فاضت بالولاء
تحملني باتجاه الضوء
لأكتب بيراع ناصع بالبياض
موالِ أنا.. حد النخاع
ويأخذني الحب موجبة
تعبر بي كل البحار
لأستريح ....
من عالم الزيف والنفاق
في زمن غابر
مرٌ على العراق
لأسير في دروب
مضخمة بالوفاء
لسيد الوصيين
وأئمتي الأتقياء