ألآ تدركين عندما أشعر بأن قلبى أصبح لا يحتمل المزيد من الألآم ويتجمّد إحساسى صمتاً عن الكلام
كلمات تستحق منا الوقوف والتأمل لماتكتنزه من الفاظ متحيره ومعاني تختار الصمت بدل الكلام لتخفي جرحا لامس الأيام وأحتظن لحظات قد تلاشت مابين الأمل والحنين والألم والأنين ها هنا اقف
لأسجل أعجابي لك ايها العامري بكل ماكتبته وتذوقته من جمال الكلمات وأعذبها تقبل تقييمي المتواضع
والله ماهتف الوجيب بداخلي
إلا وكنتي مع المدى إيقاعه الولهان
والنغم الأصيل
وبغير ما لغة سأهتف بإسمك العادي
لكن اللغات ستصطفيك
فأنت أحرفها التي تخضر من ورق الكتاب
وإنت معجمها النبيل
اشكرك من كل قلبي على هذا الاحساس المرهف وعلى تقييمك للموضوع