حجي هليل .. اخذ مرته وراحوا لعيادة نسائيه ..
گعد يمه ولد ..هم جاي وي مرته .. وظلوا يسولفون ..
نشدة الحجي :
اشلونهه مرتك وياك ...متفاهمين بحياتكم..بروح ابوك ؟
رد عليه : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺗﻤﺎﻡ ﻭﻣﺘﻔﺎﻫﻤﻴﻦ .. ﻳﻌﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻃﺎﺭ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺍﻟﺮﻭﺗﻴﻨﻲ .. ﻟﻀﻤﺎﻥ ﺣﻴﺎﺓ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﻣﺴﺘﻘﺮﻩ ..
ﻭﺑﺴﻌﻰ ﻟﺘﻄﻮﻳﺮ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺍﻻﺳﺮﻱ .. ﻭﺑﻔﻌﻞ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻙ ..
ﻣﺜﻼ ﺍﻧﺎ ﻟﻮ گعدت الصبح ﻗﺒﻠﻬﺎ .. أسوي الچاي ..
ﻭألبس ﺍﻻﻭﻻﺩ ﻟﻠﻤﺪﺍﺭﺱ ..
ﻭﻟﻮ اﺟﻴﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻐﻞ من وقت .. ﻓﻲ ﻧﻔﺲ ﺍﻻﻃﺎﺭ .. اغسل
الصحون ... ﻭﺍﺳﻮﻱ ﺍلغدا .. ﻭاذا ﻫﻲ ﻃﺎﻟﻌﻪ عند ﺍﻣﻬﺎ
ﻭﻋﺸﺎﻥ ﺧﻠﻖ ﺍﻳﺪﻟﻮﺟﻴﺔ ﺗﻨﺎﻏﻢ ﻣﻊ ﺍﻻﻭﻻﺩ أمسك ﻟﻬﺎ
ﺍﻟبنتﺍﻟﺼﻐﻴﺮﺓ .. ﻭﻟﻮ گالتلي ﻣﻌﺰﻭﻣﺔ ﺑﺮه .. أقدّر هذا
ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ... وﺍﻭﺻﻠﻬﺎ..
ﻭأرجعهه ﻟﻤﺎ ﺗﺘﺼﻞ وتگولي ﺗﻌﺎﻝ ﺭﺟﻌﻨﻲ ..
ﻭﻟﻮ گلتلهه سويلي چاي ... ﻭگﺎﻟﺖ ما اگدر ..
أقدﺭ ﻣﺠﻬﻮﺩﺍﺕ ﺍﻻﻣﻮﻣﻪ وحالتهه النفسيه ..
وأعرف إنها ﺗﻌﺒﺎﻧﺔ .. أقوم ﺍﺳﻮي چاي لروحي
ﻭأجيبلهه كلاص وياي ..
ألتفت الولد على حجي هليل وسأله :
ﻭﺍﻧﺖ زوجتك اشلونهه أوياك ؟
گاله : ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍنا مثلك مرتي راكبتني اركوب !! .. بس ﻣﺎ أعرف اصفط الحجي مثلك !