الحلاقة بالفاس ولا العوزة للناس
الحلاقة بالفاس ولا العوزة للناس
سويتلي بيضتين هسه وكملتهن
اجيت لسطلة الخبز لكيتهة فارغه
مباشرة صارة بيه مثل حالة ابوشهاب من مات الزعيم
الأم تقدم حياتها تضحية لولدها
أي عطاء أسخى من ذلك؟
أشرقت أنوار الصّباح، ففتحت النّوافذ، وقبّلتني الشّمس بأشعّتها الذّهبية، فأحسست بأنّها ألقت عليّ بظلالها أنواراً من الأمل والتّفاؤل، بنهار إن شاء الله يكون جميلاً ومشرقاً.
الأم في لحظة الموت و تسأل عن أولادها هل هم بخير؟؟!!!
ههههههههههههههالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى العراب
سويتلي بيضتين هسه وكملتهن
اجيت لسطلة الخبز لكيتهة فارغه
مباشرة صارة بيه مثل حالة ابوشهاب من مات الزعيم
صبحتُ على حبّ الله، والوطن، والنّاس، وأصبحت وأنا أتمنّى الخير لكل النّاس، وأمنيات بصباحٍ جميل لكلّ أحبّتي. أصبح الصّباح فعانق الياسمين والورود، تمنّيت عندما بزغ أوّل خيطٍ من خيوط الفجر أن تكون قلوب البشر صافيةً ومشرقةً، مثل أنوار الصّباح.
الرفيق اللي عشرته ياعرب غير
غايب وهو دايم على البال طاري
ادركت ان بعض ناس لا تستحق الطبية
أصبح الصّباح فنظرت للسّماء، وتذكّرت عظمة خالقي، وخشعت لقدرته سبحانه وتعالى، أصبح الصّباح وتذكّرت أنّ القمر ذهب ليختبئ في مداره، ليفسح مجالاً للشّمس كي تشرق من جديد، ذكّرني هذا بنظام الخالق الذي لا يحيط بعلمه شيء، فتمنّيت لو أنّ البشر يسيرون على نظامٍ مقدّس لعيشهم، فيستفيدونَ من وقتهم لتسير حياتهم على أكمل وجه.