حين يخضع النوم للقطع المبرمج !!!
كل ساعتين تكعد تشرب ماي وترجع اتنام ؟؟؟!!!!!
خرررررررررب
حين يخضع النوم للقطع المبرمج !!!
كل ساعتين تكعد تشرب ماي وترجع اتنام ؟؟؟!!!!!
خرررررررررب
البصرة كما يجب الا تكون .... تحيط بها الحرائق ... لا تمنحها الا مزيداً من اللعنة !!!
لا تبدو زاهية الشوارع بين اكوام الصفيح ... لم يعد النهر قادراً على رسم ضحكتها الشاردة ...
لا شي جديد هذا اليوم سوى سحابه غزت نصف السماء اعادت ذكريات جميله لطفت بها المزاج
مـن المـحزن أن تصـبح مـصدر أزعـاج لـشخص عـشقته يومآ
سمارها المخبوء خلف المساحيق يجعل منها عجينة جافة .. تحاول مغاردة لكنتها البصرية ... لكن قدرتها على ذلك تخونها ... لم استطع منع خباثتي عن الحضور لحظتها ... فصرت ادقق في كلماتها ... اعيد البصرية بنفس اللكنة ... مقرونة بـ ( عفوا ) .... انتهى الامر بضحكة خجولة ....
اتذكرت مواقف كان لازم بيها اتدخل
ليش سكتت
مصطفون في نقيع الزيت ... نحن
ونكهة البهار .. الكاذبة .. تمارس الحلم .. بدرجة حرارة الرف
لا بأس من تحمل هزة بين حين وآخر .. فالكائنات الكبرى .. تستأنس بصوت ارتجاجنا ..
ونحن في الداخل .... لا نعلم عدد الأنوف التي اقتربت منا .. لتشم تواريخ صلاحيتنا غير الموثوقة
هكذا هي .. اوطان الصفيح .. الرخيصة ..
وهكذا هي .... علب السردين .. المعدّة ... منذ أول موت ... لتكون طبقا ثانويا جدا
الجاي البارد ... يحمل ختم ... ك استم 4 فق 4 ....
هاي هم شذكرني بيها هسة ؟؟؟!!
وكأننا في قياماتنا الاولى ... نتصفح الرؤوس المنتظمة على قارعة الشريط الاخباري ... نراقب عن كثب ما يجري في البدايات .. لكننا لا نحسن انتاج النهاية المستحقة .. لذا فنحن نغادر أخر صيحات البعث ... من دون ان ندري اين يمكننا اللقاء ...
ضحكت كثيراً حين غيرت الاستمارات ... لانها لم عد صالحة لتغيير اسم المدير ... ضحكت بالامس ايضاً حين وجدت لافتة عريضة جدا ... يقارب مقاسها خمسين رغيفاً مشبِعاً ... تهنئة لوزير لم يعد اسم جده كما كان يكتب ... فابدلوا (لعيبي ) بـ( اللعيبي ) ..... !!