في كل جمعة بهذا الوقت كنت تطل علينا لتقيم شعيرة لم ولن تتهاون يوماً بها وبنفس ذلك الوقار وتلك السكينة ..
لازلتُ اعيش ذاكرة الاماكن معك…
لروحك الرحمــــة
في كل جمعة بهذا الوقت كنت تطل علينا لتقيم شعيرة لم ولن تتهاون يوماً بها وبنفس ذلك الوقار وتلك السكينة ..
لازلتُ اعيش ذاكرة الاماكن معك…
لروحك الرحمــــة
لا أعرف لم الشعور بالراحة عند الحديث مع شخص قد رحل عنا !
ستبقى في قلوبنا أيها الأخ الطيب ... الفاتحة
مع الأسف سجلت للمنتدى في وقتٍ كان فيه مشغولاً لم تسنح لي فرصة التعرف عليه ، لكن كتاباته تبرز رقيه ، الحمد لله ظفرتُ بسماع صوته في موضوعٍ نشره الأستاذ شيفرة دافنشي كان يصور الطريق بين الكوت والعمارة ويتكلم مع المرحوم أبي قبس حيث سأله (أطلعك بلتصوير خوية ميشيل) فرد (لا خوية شكراً) ، الى رحمة الله ورضوانه أستاذ
صديقي : كنتَ رائحة المطر هذا اليوم ... انتظرنا فنحن في الطريق .. لروحك ثواب الفاتحة المباركة
لروحك السلام
وها قد اتينا نرقد عندك في كل ليلة جمعة..نستذكرك..نشم عطرك..وترفرف روحك علينا .وكأنك موجود هنا. بل بعض الاحيان.اقول فعلا انت موجود..
سؤال في داخلي لا يجيب عليه الا انت ...وسانتظر لحين اللقاء اسأله لك
سلام لك بقدر اوجاعي وحسرتي..يا مظلوم
سلاما لك أيها المسافر المتعب من عناء الحياة
سلاما لك أيها الماكث فينا عمرا
عطرك..حضورك..وقداسة غيابك..
تشرق على مشارف مدننا بلا وداع
2016 ... كانت مؤلمة جدآ علينا وعلى عائلتك أيها الأخ الطيب ... ولا نعرف ماذا يخبىء لنا القدر ... نسأل الله الرحمة والمغفرة لروحك واعان الله العائلة لفقدانك وبهكذا أجواء
الفاتحة
كانت سنة حزينة ومشاعر الفقد حاضرة هذه الايام
ساعد الله اهلك واحبائك واصدقائك ... الصبر والسلوان لهم جميعا
على روحك الف رحمة