النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع:

في أستراليا فقط.. مستشفى لعلاج الدمى المكسورة على يد جرّاحين متخصصين!

الزوار من محركات البحث: 8 المشاهدات : 704 الردود: 4
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 258,334 المواضيع: 74,494
    صوتيات: 23 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 95957
    مزاجي: الحمدلله على كل حال
    المهنة: معلمة
    أكلتي المفضلة: دولمه - سمك
    موبايلي: SAMSUNG
    آخر نشاط: منذ 8 ساعات
    مقالات المدونة: 1

    في أستراليا فقط.. مستشفى لعلاج الدمى المكسورة على يد جرّاحين متخصصين!

    23 أغسطس,2016
    اللعب بالدمى جزء هام من ذاكرة الطفولة، فيحتفظ الكثير منا بألعابه لتبقى ذكرى جميلة من الزمن الماضي الذي حمل معه أيامًا لا تُنسى. فهل تعاني إحدى الدمى التي تملكها من كسر أو خلع، لا تقلق، فما عليك فعله هو إرسالها إلى مستشفى علاج الدمى في أستراليا!

    تعود فكرة مستشفى سيدني للدمى لأوائل القرن الماضي. لكن ازدادت شعبيتها خلال الحرب العالمية الثانية عام 1939، حين فُرضت قيود على استيراد البضائع، ولم تعد الدمى الجديدة متوفرة في الأسواق. وفي ذلك الوقت، لم يكن أمام الفتيات الصغيرات في أستراليا من خيار سوى اللعب بالدمى القديمة التي كانت تعاني من بعض التلف، فكان يتم نقلها للمستشفى لتلقي العلاج!

    افتُتح مستشفى “سيدني فيرست دول” لأول مرة في شارع بيميش، كمزي، في سيدني عام 1913، على يد “هارولد شابمان الأب” كجزء من متجره العام. ومن ناحية أخرى، كان لديه أخ يعمل في تجارة الدمى. بدأت هذه الخطوة حين تعرّضت الأربطة المطاطية التي تحمل أجساد الدمى للسقوط، ما أدى لتلف تلك الدمى، فكانت الحاجة لإصلاحها، فتم افتتاح مستشفى الدمى.

    في الثلاثينيات، تولّى هارولد الابن المسئولية، وتم نقل المستشفى إلى دار ألعاب “Her Majesty’s Arcade” في سيدني، حيث كان يتم إصلاح مقتنيات أخرى إلى جانب الدمى، مثل البضائع الجلدية. وبسبب قانون الحظر المشدّد على الاستيراد خلال الحرب العالمية الثانية، تزايد الطلب على خدمات المستشفى، واحتاج الأمر تشغيل 70 عاملًا، يعملون في 6 غرف عمل مختلفة.
    الطلب المتزايد أدى لنقل المستشفى مرة أخرى عام 1968، إلى “ستوني كريك رود” في بيكسلي حيث يوجد مبنى أكبر لتخزين أجزاء الدمى.

    الآن، يُدار المستشفى من قِبل ابن هارولد الابن “جيف شابمان”، وحين تزوره سيدهشك كيف أنه يبدو كمستشفى حقيقي، هناك أطباء متخصصون في أجزاء مختلفة للدمية، كالأعين، أو الأذرع، أو السيقان. كما أن هناك أقسامًا خاصة للإصلاح: الدمى الأصلية، الدمى البلاستيكية، دمى الدببة، الدمى الخزفية، الدمى القماشية، كذلك إزالة الحبر، وغيرها.

    وإلى جانب إصلاح الدمى، هناك متجر لبيع الدمى العادية، وجمع الدمى النادرة، كما أن هناك خيّاط لحياكة ملابس للدمى من عصور مختلفة، مثل فساتين الكروشيه والدانتيل. هل أعجبتك الفكرة، وتفكّر جديًا في إرسال دميتك؟

  2. #2
    من أهل الدار
    حفيدة الأمويين
    تاريخ التسجيل: April-2014
    الدولة: المملكة العربية السعودية
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,339 المواضيع: 3,645
    التقييم: 6397
    مزاجي: الحمدلله
    المهنة: طالبة
    آخر نشاط: 4/November/2021
    مقالات المدونة: 221

    مشكوره ست على النقل

  3. #3
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر السعودية مشاهدة المشاركة

    مشكوره ست على النقل
    منوره الموضوع

  4. #4
    صديق جديد
    تاريخ التسجيل: August-2016
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 12 المواضيع: 2
    التقييم: 5
    آخر نشاط: 2/September/2016
    تسلمين

  5. #5
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‫حسن سلمان‬‎ مشاهدة المشاركة
    تسلمين
    الله يسلمك
    منور

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال