ON line
ON line
أنا أنطق بما لا تجرؤا أنت على التفكير فيه.
"يا من يُغذيني بالنعمِ صباحاً ومساءً، أرحمني يوم آتيك فرداً شاخصاً إليك بصري، مُقلِداً عملي، قد تبرأ جميع الخلق مِني، نعمْ وأبي وأمي، ومن كان لهُ كَدي وَسعيي".
"في الأساس، لا شيء يدل على عقلك، أذا أغلقت الآخر في دار المجانين".
-كانُ منُ الطبيعيُ جداا ان تخفي عاطفتهاُ خلفُ نافذه احرفها كانت كل يوم تكتب عن الحياه .وعن الوطن وعن الحمقى الذين يمثلون الحب كثيراا تخشى ان تسرقها حروف احدهم .اطباعه . غموضه . اخلاقه . وربما جميع مافيه .. تخشى ان يصاب قلبها ذلك المصد الجليد بخدش احدهم ؟ الم تعلم ان الحب كـالموت ياتي ف يشق قلبها نصفين . تخفي حبها كل يوم بقراءه الصحف والتطلع على المسلسلات الهنديه وقراءه مطالع دراستها .قلبها كان رقيقا جدا كـورقه توت وربما ارق من ذلك . تحارب كبيريائها كل يوم بمزاجها اللعين تاره يجعلها سعيده كـ اجمل انسانه في ذلك الكون وتاره حزينه كـ اسفل السافلين , مالها ؟ لماذا ؟ تصاب دائما هكذا بهذه التقلبات لماذا لم تكن سعيده ؟ لماذا لم تصنع القهوه وتناول البيتزاا كل يوم وترقص حتى تنام على اطراف اناملها ؟ كان حتما هنالك عاطفه خفيه داخلها ؟تتهرب من العائله تخرج مع صديقاتها وترتشف النبيذ ؟ ثم ماذا ؟ نسيت ان هنالك ليلا في انتظارها .ومخبئاا لها الكثير والكثير . ف ترجع مسرعتاا الى غرفتها الظلماء بعد عناء طويل تخلع ملابسها ب تكسل مملأ جداا فتصدم رأسها بوساده من القماش ثم . يداهمها فجئ ذلك المسمى ب الحنين كان راسها خاليا جداا من الحمقى ولكن لا مفر من الموت ؟ ثم تبدا ب التفكير تصاب ب الهلوسه تاره يحبني وتاره لا يحبني ,اعصابها تنهار ف تغلي من شدتها المفترسه تود ان تنقض على مشاعرها ولكن لا فائده .ثم ان هنالك احدهم في الذاكره . معشعشاا كـفايروسا في الذاكره لا ينمحي . لا تستطيع استخراجه بالرغم انها : لم تحبه كان مجرد : تلعثم حرف بينه وبينها . لم تقول له احبك وغير ذلك كانت جداا طبيعيه ولم تصاب ب العشق , كانت تتجمل كل يوم لترى ماذا كتب لها . هي لاتحبه ولكنها تشعر ب الوحده والحب وهذا كل مافي الامر .
OFLINE
on line
مااروعها ،،،
و للكوابيس دور في إفساد يومي آلّذي بدأ آلأن..