..
وَ لا زال الحنين سـَيّد الموقف
.
..
وَ لا زال الحنين سـَيّد الموقف
.
..
ما ضيّع العالم إلا نظرة عيونها !
..
عنيدة ..
تترك كل الأماكن
وَ تجلس على البال.
..
لا بأس فـَ كل مُر مَر بنا سـَ يمرّ
.
..
حين تعثر على الجمال في قلبك ستعثر عليه في كل قلب..
﴿ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَىٰ ﴾
لم يقل: لتعطيني الراحة، ولا المال، ولا تفريج الكربة،
ولا رفع البلاء ...
هكذا فقط .. ” لترضى “
نحن للأسف نتعامل مع الله بالفوائد؟!
لا نستغفر إلا للرزق أو طلب الولد أو غيره،
ولا نقرأ القرآن إلا للإستشفاء،
ولا نردد "لا حول ولا قوة إلا بالله" إلا لتفريج الهم.
ونغفل عن السبب الأعظم للعبادة والذكر ” لترضى “.
تعاملنا مع الله مربوط بالنفع الدنيوي في الغالب !
(( ومن يرد ثواب الدنيا نؤته منها ومن يرد ثواب الآخرة
نؤته منها وسنجزي الشاكرين ))
"وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب ..."
قدّمَ القربَ على الإجابة ..
لأن فرَحَ المؤمنِ بقُربِ ربِّه منه، أعظمُ من إجابةِ دعائهالشيخ أحمد بن علي العجمي
تغلق الباب على نفسك لتعصي الله !
فيرسل لك الأكسجين من تحت الباب لتتنفس
لَمعة العَين عِند رؤيِة مَن تحب ! 'هِي الأبجديه الَتي لآ تنطقهآ " الشِفآه. ..
لكل عينُ رفتُ منُ هناُ