ابتداء الصباح بهكذا مزاج ... يجعلنا أقرب ما نكون من المطر ..
نتكثف ... نضطرب .. ونهطل ..
شكرا صبيح ...
ابتداء الصباح بهكذا مزاج ... يجعلنا أقرب ما نكون من المطر ..
نتكثف ... نضطرب .. ونهطل ..
شكرا صبيح ...
لها نكهه مميزة الله ..............
..
هذا اللون يروق لي .. شرفة مطلة على شيء ما يمس القلب في رواية ما لبطلة ما ..
ال ما الإضافية هنا .. هي كل ما أملكه الآن .. لما سقطت فجأة في دهشة النص ..
جميل وأكثر
نعم .. يَصعبُ ذلك والله .. حتى تدرك جيداً روعة الظلام !
حين تكون هي الرؤيا .. وتفاصيلها أطول من شوارِع مدينتك .. تُحاول ان تكون مُدهشاً قبل النوم .. مُستعداً لـ فهم الحكايا
فـ ترفس النور دون أن تُدرك .. تصمت وتتوحّد ، لكنك في ضجيجٍ مُستمر .. تُرفرف مع ضحكاتها .. وتعيش إمتدادها في دمك !
هي دقّة القبضِ على شاردة الصور .. هي تلك الرؤى يـ حازم
أيُها البغدادي
شُكراً لحضورٍ يهب متصفحي الفقير كُل تجليات الكرم
في ليلةٍ ما جائت ترتدي عباءة طيبة ، وقفت في احدى زوايا اليقين في رأسي ، على عتبة بابٍ تُثير الألم .. تضجُّ بـ دمي ، تسألُني ، لم دعوتني؟
وأنت مَشنوقُ بـ القلق ، تتقَافزُ كـ شوقٍ ولا لقاءٍ يُدفئك ..
نورانيّة ..
من الجمِيل جداً أن هذا المِزاج حازَ على مناخ قرائتك ، كاتبة وقارئة تُشبهُ ثقة الإمّهاتِ بـ الصَباح !
فلكِ الشُكر كـ ضوءٍ زرعتيه في داخلي والله
زاهر أنت باهر بأناقة أحساسك
حقا اسمتعت بقراءة حرفك الفاخر
بانتظار المزيد