يقال ان اكل السمك في يوم الاربعاء يزيد في الرزق
يقال ان اكل السمك في يوم الاربعاء يزيد في الرزق
أنا بصراحة أتمنى من الحظ
إنه يلآحظ وجودي بسس
يقال ان المطرب الخليجي المشهور نبيل شعيل يحب السمك...ياكله كل يوم ويغني
انه منساك لو تنسه..وطول علي بعدك عساك انت بخير
انه غيرك ابد ما حب....كلام كايلة
انه ما اخدعك بالحب بدون مجاملة
وانت عارف بگصدی وباحساسي خبير
انه منساك لو تنسى وطول على بعدك
عساك انت بخير
ناس تسكت من وجعها !
وناس يوجعها السكوت !
تره جوية بنادم على بنادم دين
ولأنّني لم أعرف كيف أتصرّف في يدي،
قمت بوضعهما في جيبي.
جيوب البنطلون هي ملجأ الخجولين ..
ساراماغو..
النّاس تحسدك دائماً على شيءٍ لا يستحقّ الحسد؛ لأنّ متاعهم هو سقوط متاعك، حتّى على الغربة يحسدونك، كأنّما التشرّد مكسب وعليك أن تدفع ضريبته نقداً وحقداً.
ألغربه فاجعة يتم إدراكها على مراحل, ولا يستكمل الوعي بها إلا بانغلاق ذلك التّابوت على أسئلتك الّتي بقيت مفتوحةً عمراً بأكمله، ولن تكون هنا يومها لتعرف كم كنت غريباً قبل ذلك؟ ولا كم ستصبح منفيّاً بعد الآن؟
(( يانجمة الحظ البعيد ))
من تحتِ غيمتهِ تلوحُِ فسائلُ
وبروحهِ العطشى تمرُّ قوافلُ
مدفونةٌ فينا الشجونُ رخيَّةٌ
وبطعمِها شكلُ العناءِ جدائلُ
كانت تنامُ على الحنينِ مجامرٌ
وبدمعِكَ المسجونِ ثمََ منازلُ
مَن لقَّنَ الدنيا خُلاصةَ غيبِها
وأطلَّ من عينيهِ وعدٌ آفلُ
رمحوا وكانوا في الشهيقِ مداخناً
لغدٍ وهذا العمرُ رمحٌ راحلُ
يانجمةَ الحظِّ البعيدِ سلامةً
وهوىً لعطركِ مايزالُ يواصلُ
ياسيدَ الدربِ السجينِ بدمعةٍ
طعمُ الرحيلِ بنورها متثاقلُ
وغرزتُ في ظلي مقامةَ مأتمٍ
والملتقى جسرٌ لنا متآكلُ
يا موقدَ العشقَ الجريح بجمرةٍ
نبني الشروق لتستفيق مشاتلُ
وأتيتُ منسكباً وكنتَ إناءَها
وبقلبِكَ الحاني تَفرُّ أيائلُ
ما مرَّ حُلمٌ والشراعُ ببابهِ
إلاّ كحُلمٍ والشراعُ سواحلُ
كانوا إذا ماالليلُ نامَ بحزنِهم
حَفظتْ حديثَ الساهرينَ مشاعلُ
أأبا النذورِ المترعاتِ بجرفِنا
فَمُكَ الفراتُ ودربُه المتواصلُ
يانجمةَ الحزنِ الحبيبِ تطامنت
أضواؤُها والعابرونَ سلاسلُ
أطعِمْ حقولَ الوجدِ من جمراتِنا
وخُذْ المدى زاداً فدربُكَ قاحلُ
علي مجبل