فتحت الدولة أبواب التسوية للذين غرر بهم
بالتزامن مع قتال عصابات الحر و فيما بعد داعش والنصرة
المدعومين من تركيا وقطر والسعودية
كان التدخل الروسي دبلماسيا حيث كان الروس يفضحون الارهابيين ومشغليهم أمام المجتمع الدولي .
ايران لم تدخل على الخط الميداني .. كان تدخلها دبلماسيا ايضاً الى أن تم احتلال منطقة السيدة زينب عليها السلام
واحتلال واستهداف المراقد المقدسة .
حيث أعلنت أنه من واجبها الدفاع عن المقدسات
ثم فيما بعد تدخل الحشد الشعبي وحزب الله واشتركا مع الجيش السوري والقوات الرديفة التي شكلت لاحقاً في المعارك في كافة أنحاء سوريا ..خاصة في دمشق والقصير وحلب وحمص