الوجع الثاني ..
بعد أنتهاء الحرب فرح كل الشعب بهذا النـــ .... لا استطيع ان اكمل الكلمة هناك غصة ووجع
المهم انتهت الحرب وبدأت الحياة تبدأ من جديد لعل أن اصل مايصل اليه الاطفال الحالمون
ولعل ارتمس من عذب تلك البراءة المفقودة
أجمل لعبة كنا نلعبه ونحن صغار ... نقتسم الى فريقين
فريقٌ الجيش العراقي ... وأخر الجيش الأيراني
ونتقاتل فيما بيينا الى ان يفوز احد الفريقين
وينتشي الفريق الفائز ويرقص على جراحات الفريق الاخر بالرغم
انهم من نفس الدم والروح
لكن بعدها بدأت حرب أخرى لعينة وحدث ماحدث في التسعينات وخصوصاً البصرة
كانت فوضى عارمة وقتل في الشوارع وأبادة جماعية
لكن بحمدلله سلمنا منها بوجع وغصة
دخلت المدرسة في المراحل الابتدائية متفوقاً دائماً
وفي نهاية كل عام دراسي احصل جائزة افضل طالب في الصف
وبتفوق ...
الى ان وصلت الصف الخامس الابتدائي ... حصل وجع أخر
نكمل ...