رايق أيضاً بالأجواء
من الساعة 12 من ليل أمس
حتى هذه اللحظة لم يتوقف المطر عن الهطول
رايق أيضاً بالأجواء
من الساعة 12 من ليل أمس
حتى هذه اللحظة لم يتوقف المطر عن الهطول
لما كنت صغير بعت واحد صوص ميت ( فرخ دجاج ميت )
وقلتلو الصوص نايم .. من هداك الوقت ماعاد شفت الخير
وما تيسرت أموري
أتمنى ما كون زعلت حدا مني
ولا ضايقت حدا بصراحتي وجرأتي
وبعرف في ناس تحسسو بس سامحوني
وشكرا ل الراقي رامي على صبره
واتاحته الفرصة لي وعلى فكرة الموضوع
وكلي شوق لمتابعة الضيفة القادمة
" سلمت المايك "
شكراً لكَ صديقي العزيز قسوره على تشريفك لمايك الدُرر استمتعت بالقراءة و التعرف عليك عن قرب
بالمناسبة ان شاء الله يفوز الريال يوم الاحد ^_* هههه ، ذكرتني بصديق كان يشجع لكرونيا حتى وهم في الدرجة الثانية من الدوري
شكراً لك على ايضاح الصورة عن سوريا الحبيبة ولو هي بوجهة نظرك انت ، قد يختلف معك البعض حول ما سردت بخصوص هذا الموضوع
لا يسعني سوى الدعاء من قلب مُحب للحبيبة سوريا ان يحفظها الله ارضاً و شعباً
كل الحُب
الله يخليلنا ياك ومايسمع منك ويخسر الريال هههه
وجهة نظري بشأن سوريا هي حقائق مو مجرد وجهة نظر وبعتبر حالي ظلمت الحقائق وماعطيتها كل حقها لإن ماحكيت كل شي ومافيني احكي كل شي بهالمساحة لابد من الإيجاز ..
" كل شي " هو أفظع من يلي نقلتو .
والاختلاف مع البعض لا يفسد الود بيني وبينهم .. لا أجبرهم على تبني ما رويته .
كل الحب والدعوات لك ولأهلي في العراق
وللذين تحملوني
كان حديث الأخ قسورة ممتعاً للغاية وبنفس الوقت كان مؤلماً للغاية على الصعيد السوري وماجابهته سوريا من مؤامرات وضغائن كان السبب الرئيسي من ورائها هي المصالح وان كما يقال بأن صفقة غاز كانت هي السبب الرئيسي للحرب عليها وكان المحرك لتلك الحرب الشعواء هي دويلة قطر..
يقال ان لايصح الا الصحيح.. نتمنى لسوريا الشقيقة الازدهار وللأخ الشاعر قسورة السعادة والتوفيق.
لو لم أكن عراقياً لتمنيت أن أكون سورياً
بارك الله فيك شاعرنا المبدع والعزيز
نفس تمنياتك أتمناها للعراق وكل بلدان المحور
كنا أمة وحده وان شالله نرجع بس نخلص من مشاكلنا اللي ماعم تخلص .
خط الغاز هو أحد أبرز المشاكل
وكمان هنن بيعرفو انو سوريا عايمه على بحر من النفط والغاز اللي لسه مامستخرجات وهالشي زاد المطامع .
بس المشكله الرئيسية هي اسرائيل
بالتلمود تبعهن لازم السيطرة ع سوريا والعراق
كرمال دولتن المزعومه من النيل للفرات
وتطبيق التخريفات تبعهن .. وهنن جادين بمحاولة تحقيق حلمهن التلمودي " ارض الميعاد "
اضعاف سوريا ومن معها يزيل الخطر عنهن
هالشي هنن بذات نفسن بيجهرو ويعترفو فيه.
تحياتي القلبية
عزيزي(قسورة) استمتعت كثيراَ بمتابعتك، رغم اختلافي معك في العديد من النقاط ، انا عراقي أبن عراقي ابن عراقي للجدّ الألف لا اتمنى في يوم من الايام ان يجبرني احدهم على زيارة سوريا ولا إيران ولا السعودية، فهذه الدول الثلاث اشمئز منها ثم تليهم اللعينة تركيا فهي بالنسبة لي دولة الشيطان على الارض.