استمتعت كثيرا بقراءة هذا الجزء من مذكراتك الشخصيه
لقد كنت كالكاميرا يا إدريس سافرت بنا عبر الزمن من الماضي إلى الحاضر عشنا معك الفرح والحزن
شعرنا بضجيج رأسك المزدحم
وكيف أن الذكريات لازالت حيه و اعتقد البعض منها يطاردك إلى الآن
أحببت جدا طريقتك في الكتابة
شكرا