و لي حق ان اقف عاجزة عن رد ما قلته ايها الاخ الكريم ...لا يفيك الشكر حقك ...لكنني لا املك سواه .
الف شكر
مميزة جداً ..
استمتعت جداً بقراءتكِ ..
رائعة دكتورتنا ..
شُكراً انسان ثاني
اعترف لكِ دكتورة فيري عندما ابحث عن الهدوء الجئ دائما الى مقالاتك التي دونتيها هنا
انتِ تكتبين نصك بحرفة الطب لهذا عندما اقرأها تسكن جميع جوارحي وتكون اذن صاغية لاتسمع الا صرير قلمك وهو يبوح بحروفك
كما قرأت الان هنا
متعة وهدوء
القديرة فيري ..
شكراً كثيراً لهذا البهاء الحاضر ..
الغالية فيري كنتي مميزة جدا
عزيزتي سارا ...يسعدني جدا انني كنت عند حسن الظن و اتمنى ان اظل كذلك ...مودتي
يخجلني كلامك ..و يجعلني اقف موقف المسؤولية تجاه قلمي ...سيدي ممتنة لك حقا ً ...
و استمر انا ايضاً بشكرك نيو ...
التميز هو انت سوزانا ....اشكرك غاليتي
حسناً ...رغم انني سلمت الميكروفون ...لكن لكثرة تعليقات التقييم التي استلمتها تدعوني لترك برشلونة ...هههه...و الانضمام الى المعسكر الابيض ...
و لأنني لابد ان ارد و اجيب جواباً ( نهائياً) على طريقة جورج قرداحي ..
هناك نص في مدونتي ..يعود لأنتكاسة عام ٢٠١٢ و احسب انه كان اخر مواسم غوارديولا ...في موقف بكى فيه ميسي ..كما بكى الاربعاء الفائت ...و كما احسب انه في اعماقه يبكي كل يوم ...هو نص لميسي ..سأنقله لكم ...و هو آخر قولي في الامر ...مع اعتزازي بكم و بتعليقاتكم ...و القلب و ما يهوى .
اليه في انكساره
الا يا ايها المتدفّق القاً
في انكسارك
تتعاظمُ ....
و يستحي منك الفرح
كونٌ من التفرد
تخطو حوله المتشابهاتُ
فيستبين، رُغم انطفاءٍ ويتضحْ
عيناك دربٌ...
نحو ما ليس كمثله روعةٌ
اذ تحبسُ دمعاً مريراً بجفن قَرِحْ
مُحسَّدٌ حتى في مآسيك
محمّدٌ...
ليلاً اتيت..
او اشرقتَ في صُبُح
كالشمس ضمّتك منا الارواح احتراقاً
لو تدري اينك في القلوب
ما بنا منك في انحنائك
الا التعالي
يا ما لا اسميه ...فاهدأ واسترحْ
- ايتهـا الهادئة كان لحديثك
جماليـة خاصة و مفعمة بالحيـاة
أقل ما اقول عنك انك مميزة و اكثر
كنت متابعا لكِ في فترة غيابك افضل مما بعدها
حينها لا اقول قرأت، بل وقفت طويلا عند الكثير من روائع ما كتبتِ هنا
مع المايك بسهولة كنا ننتقل من محطة الى اخرى حيث توجهين مسار الحديث بحرفية
شخصية جديرة بالتقدير والاحترام وتستحق المتابعة والاهتمام.
دمتِ موفقة...