أرتوي من تنفس هواك
واني الذي قد ذاب شوقا لحين لقاك
أرتوي من تنفس هواك
واني الذي قد ذاب شوقا لحين لقاك
قلبي يحمل ألكثير من ألشوق وألحنين ...
ويسألني دوماً عنك ....
ألرد كان على ...
فأنا غريب ألحال وأنا في وطني ألعراق ...
قومي نسعى نحو فجرٍ يرانا
وقت جديد ،، قومي لنحدث المساءات
عن اشتعال الوجد بحدقات الليل
لنبني معا احلامنا ولنكتب صفحاتٍ لاينساها التاريخ
لنخبر العالم هذا عن حبنا والمزيد...
دعوتُ من ربيع عينيك
كافية
لجعل جرداء فؤادي تخضر
رأيتك يا وطني شاحب الملامح
فأسماء ابناءك تنزف من محاجرك ،،
يا وطني
لن يفنى اسمك وفوق حناجرنا ينام صوتك
كل مآفي الأمر
أن فهمنا لـ همومنآ بآت أعمق
و أن الحيآة التيْ نظنّها لعباً و لهواً
أظهرَت بقيّة أوجههآ .. السبعه و الستين
نَغيب كصورةٍ مبتلة بالذكريات
ككف ماء بلا رؤيا ،
ونعود امسيات صاخبة ،،
انا وانتِ والصدى المعلق
على جبين الريح
حين تغيب انت يغيب معك الكون
كالليل بلا قمر
ربما نحن أعظم من تلك
الرؤوس الخاوية
نزفر وجه الصباح ، وَنُشيد من رذاذ صمتنا
قلاع من سكر