حمائم اللقاء ترتب بين أضلعي
سفر منكوب
حمائم اللقاء ترتب بين أضلعي
سفر منكوب
بهمس اكلم نسمات الفجر الجديد وبصمت اراقب شروق شمسه
هي كما أصابع الربيع
تزهر دائما بالفرح
حلمي كما الشتاء يمطر شوقا للقائك
كنا كالمساءات المذهلة
نعدو فوق بساط اللقاء
اراك ليلاً يرتسم على وجهه الف نجمه
هي التي اقمعت سرائرنا حين كنا معاً~
الم يحن موعد الفراق لذلك الالم الخفي
يوماً ما
حين اكون هناك بين الاموات من دون غسل وكفن.؟