رحلت ومازلت بطلاً لرواية عشق في مخيلتّي لم تنتهي بعد !
رحلت ومازلت بطلاً لرواية عشق في مخيلتّي لم تنتهي بعد !
أحبكَ كثيراً ومازلتُ اجهل " كثيراً " أينَ نهايتُها !!
هكذا هُم الراحلون يجعلونكَ تتأرجح بينَ الحُب والكُره ، التسَامح و الإنتقام !
عِندما يُخرس الوجّع كل شيء ،
حينها يَكون الحديث إِبتسامه !
وكانهُ يجعل نصيبي من قلبهُ وجع
وليس الهجرُ يؤلمنِي ولكن..
جمالُ الذكريات يَهزّ قلبي..
أُخادعُ حزنَ روحي بالتَمني!ّ
لو أنِّي أعرِفُ أنَّ الحُبَّ خطيرٌ جِدَّاً
ما أحببت
لو أنِّي أعرفُ أنَّ البَحرَ عميقٌ جِداً
ما أبحرت
مافائدة ان اتجاهلك بعينى
واراك بقلبي !!!
فبعضي لدي
وبعضي لديك
وبعضي مشتاق لبعضي .. فهلا أتيت!
الساعة : الخامسة ( هجراً )الا عشر ( حقائق )
و سـ انتظركِ حتى تأتين