أيتها الأنثى
ولأن سكناك في القلب
فلن أخرجك منه ،
خوفي من النسيم إن
داعب خدودك ،
فيغرم بك ويأخذك
مني
أيتها الأنثى
ولأن سكناك في القلب
فلن أخرجك منه ،
خوفي من النسيم إن
داعب خدودك ،
فيغرم بك ويأخذك
مني
كم هو لئـيم الليل بدونك
يأتـي ويـلقي بذكرياتـكِ على عاتقـي ويرحل وإني مصاب بـ هشاشة نخاع الحنيـن
مَنِ لَمَ يِّګنِ لَلَعٌشٍقِ آهِلَآ / فِّلَأّ يِّګَّسر بِوِعٌوِدِ أّلَزِّيِّفِّ قِلَبِآ
حِينَمَآ .
أَشْتَآقُكِ ، أَبْدُوْ
كَ رَجُلٍّ
مُسِنٍّ يَحْمِلُ فَوقَ ظَهْرِهِ
مَآ لآ يَحْتِملُ
مِنْ مَتَآعِبِ ألحَيَآةْ .
يِّأّتّيِّګ غٌريِّبِأّ بِمَلَأّمَحٌ مَزِّيِّفِّهِ / يِّزِّرعٌ فِّيِّګ أَّّستّغٌرأّبِ وِلَأّ يِّعٌوِدِ
صٌدِفِّةًّ أوِقِعٌتّنِيِّ بِِګ
جِعٌلَتّنيِّ أعٌثُّر عٌلَى نِفَِّّسيِّ
بِِـ أحٌضآنِ أّلََّسعٌآدِةّ
لآ تلومْينيْ إنْ شآآغبت عبير_خديك فَـهل هنآلگ أﺟمل من عِقآبك
وحدك
تستطيع أن
تملأ تفاصيلي
تُبعثر إتزاني
وتزلزل عقلانيتي
وتربك إعتدالي
ليكون التمادي
بك أعظم مبلغه
مثيرة للجدل
تلك الصور
حولي لا أعلم
هل
أحرقها أم أبقى
أتأمل
بها حتى أدرك
مدى لطفي
وقساوتهم معي
في الماضي
بقربكَ ينسحب
الوجع
وتُضئ ثمار الفرح
حلكة الليل ،،