گينونة أرهقت شغاف
عقل
أيقظت لحظ مطبقا
اهدابه
بمنتصف_حلم
إستگبر.......
گينونة أرهقت شغاف
عقل
أيقظت لحظ مطبقا
اهدابه
بمنتصف_حلم
إستگبر.......
كلما امتلأت نفسي
من بلاء الدنيا
كلما تغشاني الحزن
وألم الفراق .......
شممت
عطر ثراهم
وحن الحنين لهم
فقد كان البعاد من
بعد الوِصال قطيعتاً
جذابٌ كل شَيْءٍ
إليكِ ينتمي
سوار قدمك
وخاتمه الفضي
آلة زمنية
تمغنط كل عين
تنظر لأطراف قدميك
إلبسي قناع القبح
وانتظري طويلا
واكتشفي هل ستمتد إليك الأيادي؟
فمن هم حولك
أنياب الطمع
تلمع خلف أفواههم
في عالمنا هذا
تنكشف الأقنعة
وتزول في أول ( عطسة ) ،
الواقفون خلف الترصد
لا يجنون غير خيبة الأمل
حتى وأن حصدوا ما أرادوا
لا تفضحي تقاسيم قلبي
بصوتك الذي يقشعر له الإحساس
كيف لي أن أشاطرك الحديث
وفي حضرتك يتلعثم النبض
باتت كل مخاوفي حقيقة ملموسة
لا يمكنني أن أكذبها
لا يمكنني أن أجعل منها
مجرد أوهام تطارد فكري
السعادة مثل الفراشة، في حال لاحقتها فلن تمسك بها ولكن إن كنت هادئاً ستأتي وتحط على يدك
غادِر إن أَرَدْت ولكن دون أن تُخْبِرَني بـ السبب لـ أضَع لَك أعذاراً لا تنتهي..!