أرنو إليك فِيْ وهلة ممزوجةٍ بتولِيب ربيعُِك
ومابينَ شهقةٍ
وزفرة حرَّى
أرى أنني لستُ إلا في لُجّة حنان مشاعركِ
أرنو إليك فِيْ وهلة ممزوجةٍ بتولِيب ربيعُِك
ومابينَ شهقةٍ
وزفرة حرَّى
أرى أنني لستُ إلا في لُجّة حنان مشاعركِ
ي انت
عندمَآ بروزت_طيفك
فأنا اختَرت العِقابَ بِك في سبيلِ لَحظَة فَشل تَدفَعُنا
لإحتواءِ الدَمعِ و لملَمة بَقايا الحُلمِ
إلَـا إلَـاك
شّئ مٌقدس و روح مبجَلة
أُتَمتم بَها عَلى أرجوحَة حَياتَي المنحَدرة
مَنْ تَاريخ ولَـادة ألَف لِ اليَّاء
بِ وريد بَعثره حَنينك
أبراريّ
سَـ أحلم وألصقُ فمِي علىَ صفحَة وجنتيكِ جَدَلاً
لـ أنتشي سُكرًا إذ بروزت_طيفك حتى تتشربُ مساماتي هذا العتيق منكِ
إليك وحدك حملت أمتعتي
وحجزت بإنتظارك مقعدي
وتمسكت بمعطف صبري
هي محطات شوقك للقائي
منذ أدخلتني بنظرة من عينيك
مدن العشق حروف اسمك اصبحت
كأنها_اغنية ارددها كلما هزني الشوق
طيور الشك تحلقُ فوق رأسي
تأكلُ بقايا عقلي
و ذاكَ النائمُ في خيالي
يجدد الذكرى
وبقايا في الزويا
وشوقي وحنيني
ودمعتي وآنين
و التفاتة_شوق
ارى صورتك
عندما انظر في المرايا
ياهذا
لا كنت الأميرة
ولا تخيلت أني السندريلا
كل أحلامي الكبيرة
وجهك في عيوني يتجلى
لو ....
أنك معي ....
لجعلت النجمات غطائي
والسموات مضجعي