مَنْ الجيّد،
أنْ تعرْف مَذاق مَرارة الخَيْبة
وجرّبت مَدى أوُجاع الخِذلان
كي لا تُهدِيها شَخصٌ أهْدَاك ثِقتهُ بِك
وَسلّم لك مَفاتِيح قَلْبه.
مَنْ الجيّد،
أنْ تعرْف مَذاق مَرارة الخَيْبة
وجرّبت مَدى أوُجاع الخِذلان
كي لا تُهدِيها شَخصٌ أهْدَاك ثِقتهُ بِك
وَسلّم لك مَفاتِيح قَلْبه.
مُوجِعة تِلك الحيْرة
الّتي تجعلك تقِف فَي مُفترِقات الطُرُق
مُتردّداً في أختِيار دُروبٌ مجْهولة
لا تعْلَم إِلَى أَين ستُمضِي بِك خَطْواتك.!
هَلْ لَي بـ نسِيانٌ يجعَلِنِيْ ، أتحَرر مَنْ قُيود ذكْرياتُكِ ،!
حُبک جنتي عيناک عِنوان قصيدتي وصَوتک معزوفتي أنتَ وطني و وصالي قُربِک أمني وأمانّي ، وبعدُک غُربتي ~
لمسَات یديک حينَ تُمسِک بيديَّ
قصيدة هوى فاتِنة
كُتِبت بـ ِقلبينا على أعزوُفة النبضْ
أُحبک
أغمضت عيني كي لا تفيض فأمطرت ✿﴾
||•• علّـمْ قـلبكَ ~ أنْ يُصافحَ ٱلـ يدَ ٱلتـِي يصآفِحكَ قلْبهآ ؛ بـ ٱلإهتمآمِ وَ ٱلـ وَفـآءْ
يتساقط حبك من قلبي تدريجياً هذا الأمر بدأ يرعبني فكلما أشتقت إليكِ أبحث أبحث و كثيراً مايتعبني البحث عنكِ
مَحادثاتُكِ مآ زِلتُ أحتفِظُ بِها في هاتفي
لِأنهَا ، الشَيْء الوحِيد الّتِي تَجعلنِيْ أَبْتسِم دونَ شُعُور ..!
بعد مُنتصف اللْيل ،
تُغلق مناْفذ الهُروب إِلى النسِيان
وتُحاصرنا تِلك الذكْريات المؤْلِمة
تقُضُّ مضْجع سُبات الحنِين لـ يُنهك صُدورنا وجعاً.