وكم بحثت عن لقاء عاثر وبريد مهمل وعن طفله أصبحت أمرآءه دون أن تشعر فكم كان مؤلم ان تبحث عن الحياه من أجل الحياه...!
وكم بحثت عن لقاء عاثر وبريد مهمل وعن طفله أصبحت أمرآءه دون أن تشعر فكم كان مؤلم ان تبحث عن الحياه من أجل الحياه...!
والشيء العميق دائماً يصنَع فوهَه محترقَة كعمقك في قلبي.
بعض الفرح كذبه نتبع أطرافها كِ تمضى هذه الأيام المثقله...!
وفي كل ليله أمشط جديله الآلم وأكحل عيون الحنين بـِ الصور واتعطر من رائحه الشوق وأتهندم بـِ فستان الأنتظار وأردد بشفاه الأمل لعلى وعسى...!
آليس حُباً | آنني آخفض صوت آلعتب بِ صدري وآخبرك آنني آشتآقك جداً ،،
اخفض صوت الكبرياء .. لتسمع صوت الحنين ،،
نبيله هذه الذكرى عندمآ ترسم أبتسامه مزيفه لـِ قلب ارهقه الأشتياق...!
تمكنت مني الخيبه الثانيه اكثر ف الحقيقه لم يصاب ولم يتأثر جسدى بـِ أي ندبه اوجرح كُل مافي الأمر أن قلبي أنكسرالي اجزاء صغيره...!
صوتي الذي لأ يصل هو خوف يُحاصرني لـِ واقعٌ لا أُجيد قراءته...!
وبين أوراق قديمه ومذكرآت مدفونه
حروف كُتبت بـِ شغف وصدق
والمضحك وجداً أن الكاتب هو أحساسي الذي أستفاق في ساعه متأخره من عمري...!