أعترف أني،
أشتاق لـ محادثتكِ حد البُكاء،
ولكن ثمة كبرياءٌ ، يمنعني من الإقترابُ منكِ،
فأبتـعد عنكِ رغماً عني .!
أعترف أني،
أشتاق لـ محادثتكِ حد البُكاء،
ولكن ثمة كبرياءٌ ، يمنعني من الإقترابُ منكِ،
فأبتـعد عنكِ رغماً عني .!
ومَآ زِلتُ أَبْـكِي أشْتِياقاً ،
عَلى أَصغَرُ الأَشْيَاء التَافِهـﮧ الّتِي تُذكِرني بكِ ..!
لازلتُ أنبش صفحَات الماضِي صفحةً صفحة،
علّي أجِد إجابة لـ سؤلاً، أرهقني التفكيرُ بِه كثيراً.
هل كُنتِ بجانبي هُنا حقاً؟
أم أنني كُنت أحلُم؟
بَعْد مُنْتَصَفُ اللَّيْل .
يتَحرَر شَيْطان الذِكْرى ،
لـ يُصِيب القُلُوب ، بِـ وَسْوَاسُ الإشْتِياق ..!
أَحدهُمْ سكَن يَسار صدري دُونَ إذناً مَني ،!
عنْدَما أحببتُكِ ،
أنغشَلتّ بالتفكِيرُ بكِ حتّى نسيتُ نفسِي ،
وأصبحتُ لا أعرِفُني ..!
عَلى حائِط الحِرمان ،
سأَكتبُ قصّة "عِشـق" خذَلتُ بـها ، وفشِلتُ في نِسْيانها ..!
أقرضني ذلِك الَقلْب ،
الذيّ لا تُجِيد نبَضاتهـﮧُ .. الرَّقَص عَلى أَوتَار الوَجَع ،!
كُوني سَعيدَة ،
فـ عيناكِ الفاتِنتان . أَبداً لآ تلِيقان بـالدُموَع !