وافقتُ على ماهو آتٍ لأنہُ كآن قدري،وآملُ حقآً أنني لن أقترف كآرثةً في إختيآري،ف من الصعبِ أن تكون الحيآةُ مُنصفةً كذلك ي إلهي أطلُبك الرحمة
وافقتُ على ماهو آتٍ لأنہُ كآن قدري،وآملُ حقآً أنني لن أقترف كآرثةً في إختيآري،ف من الصعبِ أن تكون الحيآةُ مُنصفةً كذلك ي إلهي أطلُبك الرحمة
ونعم أَنا مهوُوسةٌ، لكِن بِ ماذآ ..!!
سريعةٌ حآلُ هذهِ الأيآمِ وعلى نحوٍ مخيفٍ تركتني وحيده أغرقُ بشكلٍ فظيع مع ألمِ أن أفقد أو أشتآق وبسبب عنآدي فضلتُ ألمي على صوتك الذي أُحِبُہ
وماذا عن رِوايآتِ الحُبِ،أقرأهآ أستشعِرُ تفآصيلِهآ ثم ماذا بعد،أضعُهآ على الرفِ مُتمنيةً لهآ أحلآمآً سعيده، هكذآ ومنذُ أولِ شخصيةٍ أحببتُهآ
رآودتني الفكرةُ مرارآً ومرارآً أنا الوحِيدةُ التي تعتقدُ نفسهآ غريبةً ومن يقتربُ مني يدعوني بالفتآة الهآدئة واللطيفة آه ألهذآ يصنعون أقنعتهم
وكُنتُ بأمسِ الحآجةِ لمن يوقظُ هذآ الفرآغ بدآخلي،لمن يصرخُ بإسمي متلآشيآً ما سوآهُ،لمن يقفُ أمآمي لآ من خلفي مدعيآً حمآيتي،ف أنا لستُ ملآكآً
بالنسبةِ ل عُمري ألآ يجبُ أن أتوقُ ل أشيآءٍ تُسعدني بدلآً عن أُغنيةٍ أُردِدُهآ كمآ لو أشعر ب خفقآتي تتقآفزُ لأنني أتخيلُ أخشى فُقدآني ل ثقتي
ولم تعُد لي القُدرة،مُضجره بالفِعلِ وسآئدي وعينآي مُرهقةٌ حتى شفتآي تهمسُ خِلسةً كم مضى على إهمآلي لكن هآتفي ويال سخطي منسيٌ ك مزآجي المتقلب
في هذهِ الليلةِ وهذآ الوقتِ حيثُ تتوسدُ السمآءُ نجومآً كم أشعر بالغيرةِ رغم إستبدآد الظلآمِ هآ هي تبتسمُ نحوي وتسطعُ عاليآً وتهتفُ هلُمي إلي