إني هويت حبيبآ
تذوقت معه شهد الهوى
جادلت فيه الشوق نارآ
وبصفاء قلبي له عهدآ
وفية لقلبه
أسامره بروحي عشقآ
صمتآ وجهرآ
إني هويت حبيبآ
تذوقت معه شهد الهوى
جادلت فيه الشوق نارآ
وبصفاء قلبي له عهدآ
وفية لقلبه
أسامره بروحي عشقآ
صمتآ وجهرآ
اعشق حرفك
حرفآ حرفآ
واذوب احتراقآ
ما بين
الحرف والحرف
فـ بربك اذا
الحرف
منك
يحرقني
فـ كيف انت
يا سيد الحرف
كطيف يحوم
حولي يلازمني
ڪ ليل تحت
عباءته
يلفني ويضمني
ك نار تارة
وتارة يحرقني
كمرض يشل أعضائي
يمزقني كموت يغتالني
أنت موطني
ياعشقآ يسكن بدمي
بحجم هذه
الدنيا احبك
بقلوب كل من
فيها عشقتك
ملك الرجال
اسميتك
وتاج لقلبي
وضعتك
فما زلت تسال
إن هويتك
حين اقول فيك
قولاً ڪريماً
فإني أحبك
حباً كبيراً
وإني غارقةٌ بك
حد الإبحار بعينيك
أهوى بك غرقي
كثيراً
فإغفر في
هواك زلاتي
و ڪن لي اميرآ
פــبيبي اعشق رجولتك
ثورانك غيرتك غليانك
اعشقك استفزازك لانها
وحدها من تملكت قلبي
وثارت عاصفة انوثتني
وجعلتني اغرق بك حد الهذيان
لاتقرأ
حروفي بنكهة الأرق
غرق
حظي الجميلُ قد غرق
لأني يمانية
أثرتُ الكثير من القلق
کـ أغنية عصية عن التلحين
كـ أرض هجرها أهلها
واسمها انسرق
سبحانه من زرعك
داخل قلبي نبضاً
و داخل عيني بؤبؤاً
داخل اوردتي دماً
و داخل جسدي فؤاداً
سبحانه من اغمض عيني
عن سِواك من الرجال
و كتبني لك فقط
لذيذٌ انت
حد الوجع
الذي منك
أدمنته
قاسٍ أنت
حدالماس
الذي إرتديته
ذكيٌ انت
حد سياسات
وطني الذي
هجرته
وماكرٌ انت
حد كيدي
الذي معك إفتقدته
يا شرقي
الطباع
إغضب
إصرخ
فأنا يا سيدي
لصراخك
أعشق الإستماع
أستفز بك
أطباعك
لأعشقك
أكثر مما ظننت
ومما يُقال عن حبنا و يُذاع