السلام عليكم
العراقيون يتفننون في مقاومة حرِ الصيف
مروحة اليد
إحدى الفتيات تقف محتارة في اختيار مروحة يد "مهفّة"، إذ يمتاز صيف العراق بالحر الشديد، وبتوقف حركة الرياح. ولعل "المهفة" تجلب نسيماً ينعش الجسد
العراقيون يتفننون في مقاومة حرِ الصيف
الظل ملجأ من الشمس
حذرت وزارة الصحة العراقية المواطنين خلال شهر تموز/ يوليو من مخاطر ارتفاع درجات الحرارة والتعرض بشكل مباشر لأشعة الشمس، ونصحت باللجوء إلى مناطق الظل وارتداء أغطية الرأس الواقية من أشعة الشمس للذين تتطلب أعمالهم التواجد في المناطق المكشوفة.
الحاجة أم الاختراع
يلجأ البعض لاستعمال رشاشات الماء بحثاً عن برودة في ظهيرة الصيف الحار، والذي يصادف حلول شهر رمضان المبارك - الصوم والصيف والعمل الشاق.
شوارع خلت من الناس
خلت شوارع العاصمة بغداد من المارة بعد إعلان الحكومة العراقية عطلة رسمية في الأيام التي تتجاوز فيها درجات الحرارة الـ 50 درجة مئوية.
الماء في صيف تموز واب
ازدحام حول رشاشات المياه في شوارع المدن العراقية. بعض شباب يلتفون حول مصدر للمياه، لعل الماء يطفئ شيئاً من حرارة صيف تموز واب.
الشراب لتبريد حرارة الصيف
اضطرت موجة الحر بعض العراقيين إلى الإفطار. محلات العصائر والشراب في إحدى أسواق بغداد الشعبية.
مهنة الظروف الصعبة
انقطاع التيار الكهربائي خلال فصل الصيف وارتفاع أسعار الوقود المستخدم في تشغيل مولدات الكهرباء ساهما في انتعاش تجارة بيع الثلج فـي شــوارع بغــداد، خصوصاً خلال شهر رمضان الذي حل على البلاد في ظروف صعبة.
ابتكارات
الارتفاع الهائل في درجات الحرارة بالعاصمة بغداد دفع العديد من أصحاب المحال التجارية إلى ابتكار وسيلة لمقاومة حرارة الشمس خلال شهر رمضان، والتي تتمثل بنصب حمامات مياه باردة في الهواء الطلق، الذي تنتشر على جانبيه صنابير المياه المعلقة.
المسبح كملاذ
ارتفاع أسعار تذاكر دخول حمامات السباحة تتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، كونها تمثل ملاذاً للهاربين من حرارة الشمس، فضلاً عن قضاء أوقات ممتعة في ظل الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي وقيام الشرطة النهرية بمنع السباحة في نهر دجلة ومعاقبة المخالفين للقوانين.
العراقيون يتفننون في مقاومة حرِ الصيف
حوض خاص
عدم وجود الإمكانيات لتشغيل أجهزة التكييف، وذلك لاعتماد أغلب المنازل على مولدات الطاقة الكهربائية الأهلية، التي تعمل بشبكات توزيع غير نظامية، دفع البعض لإيجاد أحواض منزلية. في الصورة طفل يملأ حوض السباحة.
ازدحام حول رشاشات المياه في شوارع المدن العراقية. بعض شباب يلتفون حول مصدر للمياه، لعل الماء يطفئ شيئاً من حرارة صيف آب.
طفلة عراقية يحملها والدها مستمتعة برذاذ الماء المنبعث من المروحة الكهربائية بأحد شوارع بغداد
عراقي يبلل نفسه تحت دوش عمومي بأحد شوارع وسط بغداد لارتفاع درجات الحرارة
هههههههههه والله صار عدنه دوش عمومي ودوش خاص وما بقه بس يصير عدنه دوش نقال ههههههههه
هااا عدنه دوش نقال نسيته هذا ههههههه
اللهم ارحم هذه العباد
واجرنا من حر نارك يارب
دمتم بود