لم أتعود و لن أتعود و لا أريد ذلك
لم أتعود و لن أتعود و لا أريد ذلك
حسنا فهمت .. لمست دليل النهاية لدرجة أن تتنفس برئة ... في صرحك
أعرف جيدا كيف تسيطر على الذات و هذا ما تعودت عليه
لا فائدة من نسخة أخرى
لأنها محكومة بالتمزيق شئت أم أبيت
في هذه الدنيا عشنا مرارات كثيرة و لم أشهد أمر من ما مر في الآونة الأخيرة
قد يكون الأمر سهلا لدى البعض لكنه نهاية الأمل لدي
مؤلم حقا ..
حيث لا يمكن أن أتكلم
شعور سيء و في نفس الوقت جميل
كيف لهما أن يمتزجان معا ؟
ربما هكذا أفضل و لا أعلم
ليزداد الألم لعل فيه الرضا
و محو السيئات
جميل
مررت من هنا