نوبة ألم تستيقظ من جديد
لا أريد ذرف دموع ....
رجاءا
نوبة ألم تستيقظ من جديد
لا أريد ذرف دموع ....
رجاءا
غصة .. لا شيء يحكى لأعبر عما أشعر به الآن حيث لا فائدة فقط ليزداد الجرح عمقا
لم أتقن الإجابة و لم أعرف نفسي كنت واثقة و لكن للأسف .. مخطئة جدا
ما بال اليوم جمعكم جميعا
كان مكتوبا أن أتحمل سلاما و ضحكة أعلم ما وراءها
كان إختبارا ولم أكن جاهزة بعد
ربما لا أصلح لهذا الموقف فقط يعيد ما مضى على هيئة ألم
ليس من حقي الإعتراض أو الطلب
كل ما سأفعله أراقب نفسي هل ستتحمل هذا الجو ؟..
و إن إختنقت سأمضي بعيدا
ظننت أني تغلبت لكني فشلت
حسنا على كل حال الحمد لله على كل حال .. يكفي أنني إطمئنيت بعض الشيء و لو من ناحية على الأقل
أين تلك البريئة التي لا تعرف السكوت..
الآن فهمت لماذا هي هكذا
حنين و كبرياء
شوق و إنكسار روح
صراع محير
لا أرى شيئا إيجابي ..
خيانة .. فضول .. حرب
هذا ما وجدته
أحن إليك يا بغداد
في قلبي نار لم تنطفئ بعد
كلما أخمدتها بالنسيان ..
تلهب من جديد