لو كان الحديث سهلا لتحدثت بسلاسة لتراني كما ترى نفسك في المرآة
لو كان الحديث سهلا لتحدثت بسلاسة لتراني كما ترى نفسك في المرآة
الى أي حد من الخطورة نتحمل و اللقاء عقيم
لم تشعر نفسي بالوقت و لا بالعيون الضارة الحارقة لكل جميل
إعتدت على الصراخ لكن هذه المرة علي الكتمان لا ينفع لا أحد يستوعب و ما من مغيث
غمرتني الأيام و الساعات بفناء مريع
لا لون له لكن طعمه مر جدا
افتتاح موفق خية مشتاقين
تغيرت ملامح الطفولة بسبب الى إمرأة
أن في الوداع غربة و ما تبقى من علة ساقني الى سراب المرح
مرح قليل مقابل عذاب ثقيل على صدري يكاد الهواء ينقطع