اليوم تأخرت
و كالعادة وجه الماء وراء ذلك
اليوم تأخرت
و كالعادة وجه الماء وراء ذلك
كان اليوم هينا لو قارنت الفصول السابقة باليوم
بعيدة تلك الآمال بعدما كانت ملكي
أصبحت مستحيلة
عندما أشاهد وجهك أرى كل شيء بخير
عين لا تشبع ..
كرهت القلب الطيب الذي لا يحتمل مواجهة الصلافة بمثلها
للأسف هو الدواء الوحيد لهكذا شخص
نموذج سيء بمعنى الكلمة تبا للنقود التي جعلتك رخيصا
و بعد كل هذا الألم ما زلت أقف في المكان نفسه
حيث لا سرور و تعامل مريض
لو أقارن فيما مضى هناك باليوم ما من وجه للمقارنة أبدا فيما مضى حب و إحترام أما الآن مصالح فقط
ربما لو كنت فيما مضى في المكان الآخر لواجهت نفس الظروف
لكن الحمد لله الذي جعلني بين الأخيار
صدفة على ما أعتقد لا أكثر حملت هذا الشبه
نسيت أود أن أتذكر
المسار مغلق تماما
لكني أرى لست جزءا مما قيل