أعاتب الأيام التي جعلتك أمامي
لم تكن تستحق السلام و لا الأخوة و لا أي شيء
أعاتب الأيام التي جعلتك أمامي
لم تكن تستحق السلام و لا الأخوة و لا أي شيء
في أصعب الظروف و أحقرها نفرز بين الصديق و المنافق
صفحة جديدة و أمل جديد
بسرعة إختفى ذاك الجنون
هربا من إيعاز عقل
مستيقظ ليل نهار
حتى في موته يضرب بقوة على جرح لم يكن بالحسبان
واحتك الخضراء تزينها تزينها حروفك الزهريه راق لي عطرها
دمت بخير
لا شيء يعذبني حين أغيب عنك ..
سوى وجهك الذي لا استطيع اطلاقًا أن امحو بشاشته من ذهني ...