قال المسكين للقاضي : لماذا تقومون بسجني ثلاث أيام بدون ذنب؟!!
رد عليه بكل عجرفة: أصبحت الآن ثلاث أشهر نافدة
قال المسكين: ولم ذلك؟
رد القاضي: ستصبح ثلاث سنوات.. فأمره الجندي بالصمت والرجوع بعد أن يصفو مزاج القاضي
..
قال المسكين للقاضي : لماذا تقومون بسجني ثلاث أيام بدون ذنب؟!!
رد عليه بكل عجرفة: أصبحت الآن ثلاث أشهر نافدة
قال المسكين: ولم ذلك؟
رد القاضي: ستصبح ثلاث سنوات.. فأمره الجندي بالصمت والرجوع بعد أن يصفو مزاج القاضي
..
تهي بهي كلما ادخل ع مواضيعي الكه موضوع محذوف للاسف مكرر
يابه شلون بعد ماانشر بصدق اهنا الاعضاء شاطرين بسرعه البرق ينقلون الموضوع وخصوصا اذا بيه فائده
ربي ميحرمنه منكم ويحرمني من الحذف
بالاخير هذا واجبهم
في هذا الزمان الذي تـنـدر فيه الصداقات ويشح الأصدقاء ....
لابد أن يـتـشـبّث الإنسان بكل صداقة قديمة كان عطاؤها دفئاً ...
وبكل صديق وفيّ كانت مشاركاته عمراً ...
فالعطاء والمشاركة يحملان هذا الإنسان ..
إلى رحابة التذكر الدائم فنحترم قيمة الإنسان ...
جميل
نحن نكتشف الجيد ... فننبهر به ... وقد ننحني
له ...
ونكتشف الرديء ... وقد نجامله إذا كان يخدمنا....
لكن إن كل ما يدور في أذهاننا ... وما يعتل في صدورنا ..
ليس بالضرورة شيء يخضع للاكتشاف ..
أحياناً يكون هذا الشيء خاضعاً للتجاهل ..
وتلك إحدى حقائق الإنسان المزدحم بالمتاعب وبالطموح معاً .
تص تصبحون ع ماتتمنون
باي درري
من يحب .. يشعر أن موته في من أحبه .. حياة له ...
كان ذلك في عصور قيس وليلى وروميو وجولييت وولادة وابن زيدون ...
أما اليوم ..فيشعر المحبوب ..
أن من أحبه يطمح إلى الوصول لغرض له فيه ..
إنها فلسفة الأخذ والعطاء ...
التي حصرها الناس اليوم في الماديات فقط ..
الحب هو الحب ..لا تستطيع أن تحب شخصا تكرهه و لو أعطاك كل ما يملك
و لا تستطيع كره من أحببت إلا إن تغير