عباءاتنا الراكدة ... المسافات المؤلفة للتشظي ... هناك .. وعلى امتدادات النشور المتواضع لحظة المعاد ... يعلن قيامته المنكوبة ... الموضوعة على الهامش منذ الفجر ... حين لا يجد بعض جود يملؤه بالحياة ... ان تجبر الحروف على حمل كل ذاك الزاد ... ان تلوذ بالمرايا خوف ان تسجد خلف قطعة خبز ... تؤجل الدمع في العيون ... تسكبها .. ثم تضع لافتة كبيرة ... هكذا ينمو الوافدون قريبا
راسي يوجعني وسسب مصطفى العراب لان توقيعه توخني
متوسلاً بالنور حين دعائه ... يهوي .. هناك بلا اجترار ندائه
نعسانه ..بس اﻻ ما انام شنو هوه بكيفه الليل كل ما يجي ينيمني اني مو زعطوطه ويمشي كلمته عليه...تبا لك اكرستيانو... ﻻ اتحمل..
1 همسة تم حذفها هسة غير ينمسحن كلهن وارتاح