صحيح (:
ثُمَّ حَضَنَتْ صُورَتُكَ
وَبُكِيَتْ كَطِفْلَةِ يَتِيمَةٍ تُشْتَاقُ لِأَبِيهَا
وَيَبْقَى انتضاري اليك طَقْسًا مُرْهِقًا فِي حَيَاتِي وَيُؤْلِمُ قَلْبَيْ آلَّا يَسْأَلُكَ نَبْضُكَ عَنِّي
وَبِغَزْل عِرَاقِيّ
هُجِيَ مِنْ اللهِ تُخُبِّلَتْ بيك
وَآنِي أَغَارَ عَلَى ذَالَكَ الجَمِيلُ جِدًّا
لَوْ كَانَ بِيَدِي..
لَوَضَعْتُهُ تَحْتَ وِسَادَتِي وَأَنَا نَائِمَةً