النتائج 1 إلى 5 من 5
الموضوع:

تذكرون أحمد “صانع الساعة المتفجرة”؟ هذا حاله الآن تذكرون أحمد “صانع الساعة المتفجرة”؟

الزوار من محركات البحث: 4 المشاهدات : 256 الردود: 4
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 258,325 المواضيع: 74,494
    صوتيات: 23 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 95957
    مزاجي: الحمدلله على كل حال
    المهنة: معلمة
    أكلتي المفضلة: دولمه - سمك
    موبايلي: SAMSUNG
    آخر نشاط: منذ ساعة واحدة
    مقالات المدونة: 1

    تذكرون أحمد “صانع الساعة المتفجرة”؟ هذا حاله الآن تذكرون أحمد “صانع الساعة المتفجرة”؟

    ربما تذكرون أحمد أو صانع الساعة المتفجرة كما أُطلق عليه والذي ذاعت قصته قبل عام من الآن؟ إن كنتم لا تذكرون فسنسرد تفاصيلها سريعًا.

    أحمد محمد الحسن، أمريكي من أصل سوداني كان يعيش في ولاية تكساس. بدأت القصة حين انتهى من نشاط صفي كان مكلفًا به وهو صنع ساعة رقمية مع منبه، وبالفعل قام أحمد بصناعة الساعة وحملها إلى المدرسة، إلا أن المعلمين بدأوا بإثارة الشكوك حوله كونه مسلمًا، فقد ظنوا أن ما بين يديه قنبلة متفجرة، فطلبوا له الشرطة على وجه السرعة، وقد تلقى معاملة سيئة جدًا.
    انتشرت القصة في وسائل الإعلام، وبدأت ردود الفعل المستاءة من سلوك المدرسة، والمشجعة في ذات الوقت لعبقرية الطالب أحمد. وقد أثنت شخصيات وشركات كبيرة على ما قام به، سواء من ناسا أوفيسبوك وحتى الرئيس الأمريكي نفسه باراك أوباما، والذي نشر تغريدة على تويتر، قال فيها: “ساعة جميلة يا أحمد. هل تريد أن تجلبها معك الى البيت الأبيض؟ علينا أن نلهم المزيد من الأطفال مثلك ليعشقوا العلم، فالعلم هو ما يجعل أمريكا بلدًا رائعًا”.


    ولمن يتساءل أين أحمد الآن؟ وماذا يفعل؟

    بعد نحو شهر من الحادثة العام الماضي، تلقى أحمد العديد من المنح، من بينها منحة المبتكرين التي قدمتها مؤسسة قطر للدراسة في قطر، فانتقل أحمد برفقة عائلته إلى قطر لإتمام دراسته.

    ماذا حصل للمدرسة التي كانت وراء الحادث وهجرة أحمد إلى قطر؟

    بعد عام على الحادثة التي أثّرت على أحمد، والذي كان ضحية الكراهية والتمييز العنصري كونه مسلمًا، فقد قرّر أخيرًا مقاضاة المدرسة، وذلك بحسب ما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز.
    وقد جاء في الدعوى القضائية المقدمة أنه قد حصل انتهاك للحقوق المدنية لأحمد، حين تم تكبيل يديه من قبل الشرطة لأنه فقط كان يحمل ساعة ظنت المدرسة أنها قنبلة. وبحسب الدعوى فإن للمدرسة تاريخًا طويلًا من المشاعر المعادية للمسلمين والتمييز العرقي.
    حتى الآن لم تطلب الدعوى أرقامًا تعويضية، لكن كانت عائلة أحمد قد صرّحت في وقت سابق أنه في حال تم رفع دعوى فستطلب تعويضًا بقيمة 15 مليون دولار، بالإضافة إلى رسالة اعتذار خطية.

    قد تغير كل شيء في حياة أحمد، صحيح أن عامًا مضى على الحادثة لكن ذلك ترك أثرًا في نفسه، وقد علّق على ذلك خلال مقابلة أجرتها صحيفة “الإنديبندنت” مؤخرًا بقوله:” لقد فقدت براءتي، لا أستطيع النظر إلى العالم بذات الطريقة”.

  2. #2
    أأأُم کـريـر ^°^
    ♡ مُحرمة كالنبيذ
    تاريخ التسجيل: July-2016
    الدولة: بــغــداد الـحـبـيـبـة
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 57,244 المواضيع: 1,492
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 4
    التقييم: 21516
    مزاجي: مــتــقـــلــب "( /: (: :(
    المهنة: …..
    أكلتي المفضلة: برگر يعني برستيج وكذا ^^
    موبايلي: iPhone 14 Pro Max
    مقالات المدونة: 10
    شكرا ع النقل

  3. #3
    من اهل الدار
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الدولة: basra
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 29,092 المواضيع: 5,619
    صوتيات: 24 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 7897
    مزاجي: الحمد لله
    المهنة: موظف
    موبايلي: Not 9 / J7 prime
    آخر نشاط: منذ يوم مضى
    شكرا ع الخبر

  4. #4
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزاجية وكذا مشاهدة المشاركة
    شكرا ع النقل
    منوره

  5. #5
    مساعد المدير
    الوردة البيضاء
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعلي/ مشاهدة المشاركة
    شكرا ع الخبر
    منور ابو علي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال