والله كلما اراهم او اسمع اخبارهم ولا احد يحرك ساكنا في هذا الشهر المبارك
اكاد اقسم ان نصفنا بن علي والنصف الاخر حسني مبارك
الفقراء لا معين لهم فهم لا يملكون لا الاعلام ولا النفوذ ولا يوجد منهم فائده
هذا حال مدعين حقوق الانسان
تصوروا معي لو اقل هذه الحوادث فعلها مسلم فى بلد غربي ماذا سيحدث
ولاكن العيب بنا نحن من ابتلى بنا الاسلام