على مشآرفْ ازقةِ الصمتْ
وهدوءٍ يعمُ دروبَ الإشتيآق في زوايآ القلبْ
ودفترٍ مليءٍ بحبر جففهُ صقيعُ يشتدْ
مع نسمآتْ الليلِ الحزينْ..
تتزآحم الرعشآتْ بينَ اوتارِ أنآملي
لأرسمَ ذلك الإغترابْ الذيْ يبعدني عنكِ
بمشهدٍ خيالي
اعآنقُ فيهِ طيفكِ في علبةٍ مخمليةْ..