مرة في بؤسنا
زارنا قلب لطيف !
مرة في بؤسنا
زارنا قلب لطيف !
آؤمـن ان هُـناك موسيقۍ مـ؏ـينۿ لڪل شخص تآخـذة لـ؏ـالم آخࢪ ؏ـالم فيہ آلخـيال يتمنۍ آن يصبحہ واقـ؏ـ
- ارفضوا الانطفاء كونوا كنجوم سرمدية قُدِّرَ لها أن تضيء الى الأبد
لا أريدُ عصفُوراً في اليدو لا عشرة علَى شجرة
و لا شجرة ..
أُرِيدُ يداً
وعسى يومًا تغدُو المدامِع مُبسَّمًا وقسوة الدُنيا تَهون ..
كانت تسألُني متى تود النوم ؛ فـ أُخفي عنها نُعاسي وأتحدث معها لِكي يخطُفني النوم عمداً وهي تتحدث إلي ..
و بلا ادنى مقاومه تحس بالفراغ و الوحدة ، كأن كل العالم من حولك هالة كبيرة من العُتمة ، كأن كل الطرق تؤدي بك الى الموت !
وحين يسألونك عن جهاد النفس الحقيقي، أخبرهم أن أصدق الجهاد هو قدرتك على أن تجعل هذا القلب نقياً صالحاً للحياة الآدمية بعد كُل تلك المفاجآت والعثرات والانكسارات والهزائم.. الجهاد الحقيقي جهادك مع قلبك كي يبقى أبيضاً رغم كُل تلك المعارك، فلا تتغيّر ملامح الإنسان فيك أبداً.
سلاما على من احبنا بعيوبنا قبل محاسننا...