لا تشكوا للناس جرحاً أنت صاحبه
لا يألم الجرح الأ من به المُ
لا تشكوا للناس جرحاً أنت صاحبه
لا يألم الجرح الأ من به المُ
أشرقت أنوار الصّباح، ففتحت النّوافذ، وقبّلتني الشّمس بأشعّتها الذّهبية، فأحسست بأنّها ألقت عليّ بظلالها أنواراً من الأمل والتّفاؤل، بنهار إن شاء الله يكون جميلاً ومشرقاً.
أصبحتُ على حبّ الله، والوطن، والنّاس، وأصبحت وأنا أتمنّى الخير لكل النّاس، وأمنيات بصباحٍ جميل لكلّ أحبّتي. أصبح الصّباح فعانق الياسمين والورود، تمنّيت عندما بزغ أوّل خيطٍ من خيوط الفجر أن تكون قلوب البشر صافيةً ومشرقةً، مثل أنوار الصّباح.
صبح الصّباح فنظرت للسّماء، وتذكّرت عظمة خالقي، وخشعت لقدرته سبحانه وتعالى، أصبح الصّباح وتذكّرت أنّ القمر ذهب ليختبئ في مداره، ليفسح مجالاً للشّمس كي تشرق من جديد، ذكّرني هذا بنظام الخالق الذي لا يحيط بعلمه شيء، فتمنّيت لو أنّ البشر يسيرون على نظامٍ مقدّس لعيشهم، فيستفيدونَ من وقتهم لتسير حياتهم على أكمل وجه.
صباح يحمل في باطن سماه ألف أمنية، صباح أستعيذ فِيه ربّي من كل ضُرّ، وأسأله الخير، والتّوفيق، والنّجاح في كل درب لي ولكم.
باي تصبحون على خير .................
صباح ممل
بخروج العراق من ريو
لو نايم ولا اشوف هذا القهر الي يسموه كرة قدم
اووف يا ربي حتى بالطوبه ما فرحت