قصتي والنبض لم يحن موعدها بعد ....... لازالت فقط هنا في عقلي وقلبي فقط .... لم يحن لها رؤية النور
قصتي والنبض لم يحن موعدها بعد ....... لازالت فقط هنا في عقلي وقلبي فقط .... لم يحن لها رؤية النور
أيا قمر (بك أحيا وأتنفس عبق الزهور )
ولازلت تلك المغتربة بين صفوف الحياة ..... (نسيت لقد توقفت عند صفك الف عام ألا عشرة )
أتعلم لما قلت صف (ولم أقل مرحلة ) لأني تعلمت خلالها (الوجع والبسمة وكيف يكون النبض )
وتعلم لما قلت نبض (في نبض نحيا) وقبلك كان موت (ربما كانت جنة لا غير )
وسأخبرك حقيقة (كل ذلك كان في عالم يسمى الس في بلاد العجائب ) لم يكن سوى هكذا
جاء الخريف كالعادة (كوشاح مصفر ) وبات الشتاء على الأبواب سيكون كصقيع (بارد كأطرافي المتجمدة وقلبي )
ذلك الشيء العجيب (اكسير القلب ) يسمو بنا ولا تحكمه قوانين الطبيعة ولا نواميسكم الأرضية (يسمو بنا حتماً ) يخترق القلب ب حياة (الحب )
كأنت قاضية (كضربة سيف ساموراي ) ...(لا نبض بعدها )
صدقاً (أشعر بتوجس ) خوف ربما ( لما لا أعلم ) أنه الحلم زهرة .... مابك وما به وما تريدين منه (تركتي كل شيء من أجل ماذا)