تهتم الجماهير بأخبار أبناء الرؤساء والملوك، الذين يحصلون على فرص استثنائية في الحياة، لا يحصل عليها أبناء غالبية المواطنين، ويقود بعضهم حياة ترف وبذخ خالية من أي مسؤوليات.
لكن الأمر يختلف مع ابنة الرئيس باراك أوباما، ساشا ذات الـ15 ربيعا، والتي قضت ثمانية منها في البيت الأبيض مع والدها رئيس أقوى دولة في العالم، وفي مكان تتوفر فيه كل الإمكانيات.
ساشا تقضي عطلتها الصيفية مثل معظم طلاب المدارس والجامعات في أميركا، في العمل.
هذه التغريدة تقول: "بإمكان ساشا أوباما الحصول على كل ما ترغب فيه، لكنها مثلي تعمل نادلة في مطعم. احترامي".
Y'all. Sasha Obama can literally have whatever she wants but she's out here busting tables like me #Respect