ياب حكايتي نهبتها السرفات
إلى ، لا أدري
وشربت نهايتي
كما السيجارة
هذه هذه الراسخة كعلامة تعجّب
_ حسين_الهاشمي
ياب حكايتي نهبتها السرفات
إلى ، لا أدري
وشربت نهايتي
كما السيجارة
هذه هذه الراسخة كعلامة تعجّب
_ حسين_الهاشمي
تحلمُ
بالبحر يغمرُها
بالنخيل يظللها
بالشطوط تسيل بأطفالها
ثمّ تفتحُ عينينِ
ما أجملَ الليل
يشرعُ فوق السطوح نوافَذهُ
وينام
_
عبدالكريم_گاصد
من منطقة العلاوي قرب جامع بنية في السبعينيات